وحمى مطبقة : لا تفارق صاحبها . الجنون المطبق : ( انظر ج ن ن ) طرق النجم - طروقا : طلع ليلا . - المعدن طرقا : ضربه ومدده . - الباب : قرعه . - القوم : طرفا ، وطروقا : أتاهم ليلا . - الطريق : سلكه . - الفحل الناقة طرقا : ضربها . فهي طروقه . أطرق إطراقا : أمال رأسه إلى صدره ، وسكت ، فلم يتكلم . - فلانا فحلا : أعاره إياه . لتلقح نوقه . استطرق إلى الباب : سلك طريقا إليه . طرق الحديد : طرقه . للمبالغة . - الطريق : سلكه . الطرق : ماء السماء الذي تبول فيه الإبل ، وتبعر . - : الضرب بالحصى . وهو نوع من التكهن . الطارق : الآتي ليلا . - : النجم الثاقب . وفي القرآن العزيز : ( والسماء والطارق ، وما أدراك ما الطارق ، والنجم الثاقب ، إن كل نفس لما عليها حافظ ) ( الطارق : 1 - 4 ) سمي بذلك لأنه إنما يرى بالليل ، ويختفي بالنهار . - : الحادث . أو الحادث ليلا . ( ج ) طراق ( في العقلاء ) وطوارق ( في غيرهم ) وفي الحديث الشريف : " أعوذ بك من طوارق الليل ، إلا طارقا يطرق بخير " . الطروقة : ناقة طروقة الفحل : التي بلغت أن يطرقها ، فتحمل منه . ولا يشترط أن تكون قد طرقها . - الزوجة . يقال : كيف طروقتك ؟ : أي زوجتك : الطريق : المطروق . - : الممر الواسع الممتد أوسع من الشاع . وهو مذكر في لغة نجد ، وبه جاء القرآن الكريم : ( ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا ولا تخشى ) ( طه : 77 ) وهو مؤنث في لغة الحجاز . ( ج ) طرق ، وأطرق . ( ج ) طرقات . - كل شئ : ما يتوصل إليه . - : المسلك الذي يسلكه الانسان في فعل ، محمودا كان ، أو مذموما ، وفي الكتاب العزيز : ( قالوا يا قومنا إنما سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه يهدي إلى الحق وإلى طريق مستقيم ) ( الأحقاف : 30 ) الطريق الخاص عند الحنفية : هو غير النافذ . - في المجلة ( م 956 ) : هو الزقاق الذي لا ينفذ . الطريق العام عند الحنفية : هو النافذ . وهو قسمان : آ - شارع المحلة : وهو ما يكون المرور فيه أكثريا لأهلها . وقد يكون لغيرهم أيضا . ب - الشارع الأعظم : وهو ما يكون مرور الجمع فيه على السوية . الطريقة : المذهب . يقال : ما زال فلان على طريقة واحدة : أي حالة واحدة . ( ج ) طرائق ، وفي القرآن المجيد : ( وأنا منا الصالحون ومنا دون ذلك كنا طرائق قددا ) ( الجن : 11 ) أي : طرائق متعددة مختلفة ، وآراء متفرقة . وقال ابن عباس ، ومجاهد : منا المؤمن ، ومنا الكافر .