responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 208


الصحابي في العرف : من رأى النبي صلى الله عليه وسلم ، وطالت صحبه ، وإن لم يرو عنه ، ( الجرجاني ) .
- في قول أهل الحديث ، وجمهور العلماء خلفا وسلفا ، والصحيح من مذهب الشافعية ، والحنابلة ، والأباضية :
هو كل مسلم رأى النبي صلى الله عليه وسلم ، سواء جالسه ، أم لا .
- في قول سعيد بن المسيب : من أقام مع النبي صلى الله عليه وسلم سنة ، فصاعدا ، أو غزا معه غزوة .
- عند المالكية : من اجتمع بالنبي صلى الله عليه وسلم في حياته ، مؤمنا به ، ومات على ذلك .
- عند بعض الأصوليين : من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مسلما ، ومات على الاسلام ، أو قبل النبوة ومات قبلها على الحنفية ، كزيد بن عمرو بن نفيل ، أو ارتد وعاد في حياته .
أصحاب الكتاب : جمعه صحفا .
تصحفت الكلمة ، أو الصحيفة : تغيرت إلى خطأ .
التصحيف : تغيير اللفظ حتى يتغير المعنى ، المراد من الموضع .
- : أن يقرأ الشئ على خلاف ما أراده كاتبه ، أو على غير ما اصطلحوا عليه .
الصحفة ، : إناء كالقصة .
( ج ) صحاف .
الصحفي : ما يأخذ العلم من الصحيفة لا عن أستاذ .
الصحيفة : ما يكتب فيه من ورق ، ونحوه .
( ج ) صحف ، وصحائف .
- : المكتوب في الصحيفة .
المصحف : المصحف .
وضم الميم أشهر .
المصحف : مجموع من الصحف في مجلد .
وقد غلب استعماله في القرآن الكريم . وقد نشأت تسمية القرآن بالمصحف في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه .
( ج ) مصاحف .
- عند الأباضية : نسخة القرآن ، تمت أولم تتم ، بل ولو ورقة واحدة .
المصحف : المصحف .
ضم الميم أشهر .
صدق فلان في الحديث - صدقا : أخبر بالواقع .
فهو صادق ، وصدوق للمبالغة .
( ج ) صدق .
- في القتال ، ونحوه : أقبل عليه في قوة .
- فلانا : أنبأه بالصدق .
- فلانا النصيحة ، والإخاء أخلهما له .
- فلانا الوعد : أوفى به .
أصدق فلانا : عده صادقا .
- المرأة : سمى لها صداقا .
- : أعطاها الصداق .
تصدق عليه : أعطاه الصدقة .
صادقه مصادقة ، وصداقا : اتخذه صديقا .
- فلانا المودة ، والنصيحة : أخلصهما له .
صدق فلانا ، وبه تصديقا ، وتصداقا : اعترف بصدق قوله .
- الامر : حققه .
الصادق : اسم فاعل .
يقال : تمر صادق الحلاوة : شديدها .
وهو صادق الحكم : مخلص فيه بلا هوى .
الفجر الصادق : هو البياض المعترض في الأفق .
وقبله الفجر الكاذب ، ويبدو مستدقا طولا .

208

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 208
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست