- : الشريك . - عند المالكية : هو النصيب المشفوع فيه . الشقيص : الشقص . المشقص : سهم فيه نصل عريض . ( ج ) مشاقص . شكرت الدابة - شكرا ، وشكورا ، وشكرانا : كفاها القليل من العلف ، وغيره . - : أصابت مرعى ، فسمنت عليه . - فلانا ، وله ، شكرا ، وشكرانا : ذكر نعمته ، وأثنى عليه بها . وفي القرآن الكريم : ( فكلوا مما رقكم الله حلالا طيبا واشكروا نعمة الله إن كنتم إياه تعبدون ) ( النحل : 114 ) وقوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون ) ( البقرة : 172 ) - عمله : أثابه عليه ، وفي التنزيل المجيد : ( ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكرا عليما ) ( النساء : 147 ) تشكر له : شكره . الشكر : عرفان النعمة ، وإظهارها ، والثناء بها . - من الله : الرضا والثواب . - الله : الاعتراف بنعمته ، وفعل ما تجب من فعل الطاعة ، وترك المعصية . ونقيضة الكفر . - شرعا : صرف العبد جميع ما أنعم الله عليه به من الجوارح إلى ما خلق لأجله . ( أطفيش ) الشكور : مبالغة الشاكر . وفي التنزيل العزيز : ( وقليل من عبادي الشكور ) ( سبأ : 13 ) . - من صفات الله عز وجل : المثيب المنعم بالجزاء ، وفي الكتاب الكريم : ( إن الله غفور شكور ) ( الشورى : 23 ) المشكور : العمل الذي يشكر صاحبه . شك الشئ - شكا : لصق بعضه ببعض ، واتصل . - القرابة : اتصلت . - الخرز . ونحوه : نظمه . - فلانا بالرمح ، ونحوه : طعنه . - في الامر ، وغيره : ارتاب . - عليه الامر : التبس . شككه : أوقعه في الشك . الشك : التردد بين وجود الشئ ، وعدمه . وهو خلاف اليقين . - : الارتياب . وفي القرآن الكريم : ( قل يا أيها الناس إن كنتم في شك من ديني فلا أعبد الذي تعبدون من دون الله ولكن أ عبد الله الذي يتوفاكم وأمرت أن أكون من المؤمنين ) ( يونس : 104 ) - عند الفقهاء : هو التردد بين وجود الشئ . وعدمه ، سواء كان الطرفان في التردد سواء . أو كان أحدهما راجحا . ( النووي ) - عند الأصوليين : هو تساوي الاحتمالين ، فإن رجح أحدهما . فالراجح ظن ، والمرجوح وهم . ( النووي ) . - عند الحنفية : استواء الامرين . و : التردد بين النقيضين بلا ترجيح لأحدهما على الآخر عند الشاك . يوم الشك عند الحنفية : هو أنه إذا غم هلال شعبان ، فلم يعلم أنه الثلاثون من رجب أو الأول من شعبان . أو غم هلال رمضان ، فلم يعلم أنه الأول منه ، أو الثلاثون