responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 124


خنث الرجل كلامه : إذا شبهه بكلام النساء لينا ورخامة . فالرجل مخنث .
- الشئ : ثناه . وأماله .
الخنثى : الذي خلق له فرج الرجل ، وفرج المرأة .
( ج ) خناثى ، وخناث .
- في الشريعة : شخص له فرج المرأة . وذكر الرجل ، ويسمى الخنثى غير المشكل ، أوليس له شئ .
منهما أصلا ، ويسمى الخنثى المشكل . ( الجرجاني ) .
المخنث : هو الذي يشبه المرأة في اللبن ، والكلام .
والنظر ، والحركة ، ونحو ذلك .
وفي حديث ابن عباس : لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال ، والمترجلين من النساء .
قال العلماء : المخنث ضربان :
أحدهما : من خلق كذلك . فهذا لا إثم عليه .
الثاني : من لم يكن له ذلك خلقة ، بل يتكلف أخلاق النساء وحركاتهن ، وكلامهن ، ويتزيا بزيهن . فهذا هو الذي جاءت الأحاديث الصحيحة بلعنه .
- : من يؤتى كالمرأة .
- : من يفعل الردئ .
المخنث : المخنث .
وكسر النون أفصح . وفتحها أشهر .
خنقه - خنقا : عصر حلقه حتى مات .
فالفاعل : خانق .
والمفعول : خنق ، وخنيق ، ومخنوق .
وهي خانقة . وخنقة ، وخنيقة ، ومخنوقة .
- الوقت : ضيقه . وفي الحديث الشريف : " سيكون عليكم أمراء يؤخرون الصلاة عن ميقاتها ، ويخنقونها إلى شرق الموتى " .
أي : يضيقون وقتها بتأخيرها .
خنقه : خنقه .
الخناق : القلادة .
- : ما يخنق به .
ويقال : أخذ بخناقه : بحلقه .
المخنقة : القلادة .
المنخنقة : المخنوقة .
والشاة المنخنقة : هي التي خنقها شئ ، فماتت ، ومنه قول الله تعالى : حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة . . . ) ( المائدة :
3 ) خان الشئ - خونا ، وخيانة ، ومخانة : نقصه .
- الأمانة : لم يؤدها ، أو بعضها . وفي القرآن الكريم :
( يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون ) . ( الأنفال : 27 ) - فلانا : غدر به .
- النصيحة : لم يخلص بها .
اختانه : خانه .
- حاول خيانته .
خون فلانا : نسبه إلى الخيانة .
- الشئ : نقصه .
ويقال : خون منه .
الخائن : هو الذي يخون ما في يده من الأمانات .
- عند الأباضية : هو من يدخل بإذن ، فيسرق أمتعة بخيانة .
الخائنة : اسم بمعنى الخيانة .
وفي القرآن الكريم : ( يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ) ( غافر : 19 ) قيل : هي كسر الطرف بالإشارة الخفية ، وقيل : هي النظرة الثانية عن تعمد .
وقال ابن عباس : هو الرجل ينظر إلى المرأة الحسناء تمر

124

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 124
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست