responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 113


الختونة : المصاهرة من الطرفين ، المخاتنة : الختونة .
خدع - خدعا : تغير من حال إلى حال .
- : توارى ، واستتر .
- : فسد .
يقال : خدع الطعام .
وخدعت السوق : كسدت .
- : قل ، ونقص .
- فلانا خدعا ، وخدعة ، وخديعة : أظهر له خلاف ما يخفيه ، وأراد به المكروه من حيث لا يعلم .
وفي القران الكريم : ( وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله ) ( الأنفال : 62 ) فهو خادع ، وخداع ، وخداعة . وهو ، وهي خدوع .
( ج ) خدع .
أخدع الشئ : أخفاه .
- فلانا : حمله على المخادعة .
خادع فلانا مخادعة ، وخداعا : خدعه . وفي القرآن الكريم : ( ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون ) ( البقرة : 8 - 9 ) الأخدع : أحد عرقين في جانبي العنق .
وهما الأخدعان .
الخدعة : المرة من الخداع .
الخدعة : ما يخدع به الانسان . ومنه الحديث الشريف :
" الحرب خدعة " : أي : إنها آلة الخداع ، أو هي تخدع ، وإذا خدع أحد الفريقين الآخر فكأنما خدعت هي .
( ج ) خدع .
قال ابن المنير : معنى الحرب خدعة : أي الحرب الجيدة لصاحبها ، الكاملة في مقصودها إنما هي المخادعة لا المواجهة . وذلك لخطر المواجهة ، ولحصول الظفر مع المخادعة بغير خطر .
الخدعة : الكثير الخداع الخديعة : أن يضره من حيث لا يعلم .
- : المكر .
المخدع : البيت الصغير داخل البيت الكبير .
( ج ) مخادع .
- : الخزانة .
المخدع : المخدع .
المخدع : المخدع .
خذفت الدابة - خذفا ، وخذفانا : أسرعت في مشيها ، فقذفت بالحصى من حولها .
- به خذفا : رمى .
يقال : خذف بالحصاة ، وبالنواة : جعل الحصاة ، أو النواة بين سبابتيه ، أو بين الابهام والسبابة ، أو على ظاهر الوسطى وباطن الابهام . ورمى بها .
ومنه الحديث الشريف : " لو أن رجلا اطلع عليك بغير إذن ، فخذفته بحصاة ، ففقأت عينه ما كان عليك جناح " .
الخذف : الرمي .
وقولهم : يأخذ حصى الخذف : معناه حصى الرمي .
والمراد الحصى الصغار ، لكنه أطلق مجازا .
قال الشافعي : حصى الخذف أصغر من الأنملة طولا وعرضا .
خرج - خروجا : برز من مقره ، أو حاله ، وانفصل .
وفي القرآن الكريم : ( والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لا يخرج إلا نكدا ) ( الأعراف : 58 ) يقال : خرجت السماء : أصحت ، وانقشع عنها الغيم .

113

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : الدكتور سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 113
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست