من كان بالذات فبالذات غني * والافتقار من شؤون الممكن فكلّ ما يفضي للافتقار * لا يمكن اعتباره في الباري فلم يكن مركّباً بما فرض * له من المعنى وإلاّ ينتقض
( 1 ) نهج البلاغة : 39 الخطبة الأُولى .