responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 212


169 . الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ما أنتُم وَالبَراءَةُ ؛ يَبرَأُ بَعضُكُم مِن بَعض ! إنَّ المُؤمِنينَ بَعضُهُم أفضَلُ مِن بَعض ، وبَعضُهُم أكثَرُ صَلاةً مِن بَعض ، وبَعضُهُم أنفَذُ بَصَراً مِن بَعض ، وَهِيَ الدَّرَجاتُ . ( 1 ) راجع : ج 1 ص 189 " قيمة العقل " ، ص 243 " علامات العقل " .
تنبيه :
إنّ جميع الآيات والروايات التي تدعو الناس إلى التفكّر والتدبّر والتذكّر والتفقّه والتبصّر تؤكّد التعقّل في معرفة المسيرة الصحيحة للحياة وانتخابها .
3 / 2 الحَثُّ عَلَى التَّفَكُّرِ الكتاب ( وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ إنَّ فِي ذَلِكَ لآَياَت لِّقَوْم يَتَفَكَّرُونَ ) . ( 2 ) ( وَمِنْ آياَتِه أنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أنفُسِكُمْ أزْوَاجًا لِّتَسْكُنُواْ إلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إنَّ فِي ذَلِكَ لآَياَت لِّقَوْم يَتَفَكَّرُونَ ) . ( 3 ) ( هُوَ الَّذِي أنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لَّكُم مِّنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ فِيهِ تُسِيمُونَ * يُنبِتُ لَكُم بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَالأَعْنَابَ وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ إنَّ فِي ذلِكَ لآَيَةً لِّقَوْم يَتَفَكَّرُونَ ) . ( 4 ) ( وَهُوَ الَّذي مَدَّ الأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأنْهاَرًا وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِى الَّليْلَ النَّهَارَ إنَّ فِي ذَلِكَ لآَياَت لِّقَوْم يَتَفَكَّرُونَ ) . ( 5 )


1 . الكافي : 2 / 45 / 4 عن الصباح بن سيابة ، بحار الأنوار : 69 / 168 / 7 . 2 . الجاثية : 13 . 3 . الروم : 21 . 4 . النحل : 10 و 11 . 5 . الرعد : 3 .

212

نام کتاب : موسوعة العقائد الإسلامية نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 212
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست