responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مقدمة في أصول الدين نویسنده : الشيخ وحيد الخراساني    جلد : 1  صفحه : 476


بالقسط } [1] .
وظهور جميع هذه الأمور إنما يكون على يد المهدي من أهل بيت محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، الذي ( يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا ) [2] . وهو مقام لا عجب أن يتمناه الأنبياء العظام ( عليهم السلام ) .
الإمام المهدي ( عليه السلام ) خليفة الله في أرضه إن عنوان الإمام الثاني عشر في روايات العامة والخاصة هو " خليفة الله " ( يخرج المهدي وعلى رأسه غمامة فيها مناد ينادي : هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه ) [3] .



[1] سورة الحديد : 25 .
[2] كمال الدين وتمام النعمة ص 33 و 257 و 262 و 264 و 280 و 285 و 288 وموارد أخرى من هذا الكتاب ، الخصال ص 396 ، الأمالي للصدوق ص 78 المجلس السابع ج 3 وص 419 ، التوحيد ص 82 ، معاني الأخبار ص 124 ، كفاية الأثر ص 4 و 47 و 600 و . . . ، روضة الواعظين ص 32 و 100 و 255 و 392 ، مناقب أمير المؤمنين ج 2 ص 110 و . . . ، دلائل الإمامة ص 176 ومصادر أخرى كثيرة للخاصة . وقريب منه في البيان للكنجي ص 505 ، وصحيح ابن حبان ج 15 ص 237 ، وفي التلخيص أيضا ، ومسند أحمد ج 3 ص 28 و 36 و 37 و 52 و 70 ، سنن أبي داود ج 2 ص 309 و 310 ، المستدرك على الصحيحين ج 4 ص و 514 وفي التخليص أيضا وص 465 و 557 وفي التلخيص أيضا ، مسند أبي يعلى ج 2 ص 274 ، مجمع الزوائد ج 7 ص 313 و 317 و . . . ، عون المعبود ج 11 ص 247 ، مصنف ابن أبي شيبة ج 8 ص 678 و 679 ، المعجم الأوسط ج 2 ص 15 و ج 9 ص 176 ، الجامع الصغير ج 2 ص 402 و 672 ، كنز العمال ج 14 ص 261 و 264 و . . . ، تذكرة الحفاظ ج 3 ص 838 ، ميزان الاعتدال ج 3 ص 97 ، سير أعلام النبلاء ج 15 ص 253 ، تاريخ ابن خلدون ج 1 ص 314 و . . . ، ومصادر أخرى كثيرة للعامة .
[3] كشف الغمة ج 2 ص 470 ، كفاية الأثر ص 151 ، كتاب الغيبة للنعماني ص 10 ومصادر أخرى للخاصة . المستدرك على الصحيحين ج 4 ص 464 ، ومسند أحمد ج 5 ص 277 ، وسنن ابن ماجة ج 2 ص 1367 ، ميزان الاعتدال ج 2 ص 679 ، ونور الأبصار للشبلنجي ص 188 ، وعقد الدرر للسلمي : 125 وغيرها من مصادر العامة .

476

نام کتاب : مقدمة في أصول الدين نویسنده : الشيخ وحيد الخراساني    جلد : 1  صفحه : 476
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست