< شعر > لو كان حبّك صادقا لأطعته انّ المحبّ لمن يحبّ مطيع « < / شعر > [1] و قوله ( عليه السّلام ) : < شعر > « و لا تخدعن فللمحبّ دلائل و لديه من نجوى الحبيب وسائل » . < / شعر > إلى آخر الدلائل الاربعة عشر المسطورة في ديوانه ( عليه السّلام ) . إلى غير ذلك من النصوص المخصّصة للمحبّ و الشيعة بمن عرفت ، منها حديث جابر الجعفي في الوسائل [2] و مستطرفات السرائر [3] ذكرناه في رسالة عرفان السلماني . و از جمله متشابهات غرور ظلمه و مجرمين و موهمات سرور جاهلين و جائرين عمومات ارحم الراحمين ، و اكرم الاكرمين و انّ رحمته وسعت كلّ شيء و سبقت رحمته غضبه ، انّا ارسلناه رحمة للعالمين . ولى حجّت بالغه قاطعة اين غرور و حسم مادهء توهم اين سرور فرمايش حضرت حجّت است ( عج ) در دعاى افتتاح و اشهد انّك ارحم الراحمين في موضع العفو و الرحمة و اشدّ المعاقبين في موضع النكال و النقمة [4] علاوه بر اين كه عموم رحمت و كرم خدا و پيغمبر نسبت بتمام عالمين از شقى و سعيد و مسلم و كافر در خصوص دنيا است نه آخرت ، چنانچه مساويند جميع عالمين خصوصا امّت مرحومه در تمام نعم دنيويّه از مبدأ حيات تا اوّل ممات در نعمت وجود و صحّت و بركت و عمر و عزّت و شوكت و دولت و حسن صورت و اعتدال