* ( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ ) * [1] و « الصلاة عمود الدين ان قبلت قبل ما سواها و ان ردّت ردّ ما سواها » [2] و « لكلّ شيء ثمن و ثمن الجنّة الصلاة » خصوصات عمومات فضليّه صلاة ليل و جمعه و جماعت و صلوات بر پيغمبر و آله و عموم « من به كى او ابكى او تباكى وجبت له الجنة » [3] و « انّ الصّوم جنّة من النار و الزكاة كذا و الحج كذا و الصدقة كذا » [4] . ولى حجت بالغه قاطعة اين غرور و حسم ماده اين بهانه و سرور ، اين كه تمام اين عمومات وارد مورد تشريع و اهمال و اجمال است لوارد و مورد تفصيل حال و استفصال مقال است علاوه بر تخصيص ، و تخصيص آن عمومات به حصر محكم * ( إِنَّما يَتَقَبَّلُ الله مِنَ الْمُتَّقِينَ ) * [5] و * ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ الله وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُه زادَتْهُمْ إِيماناً وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ) * [6] و عموم * ( لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالأَذى ) * [7] و تفسير * ( وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناه هَباءً مَنْثُوراً ) * [8] إلى غير ذلك من نصوص محكمات كتاب و سنّت متواتره متقدمه .
[1] المؤمنون : 1 و 2 . [2] جامع احاديث الشيعة 4 : 4 و 5 . [3] الملهوف : 5 و بحار الأنوار 44 : 288 . [4] الكافي 2 : 18 ح 5 و بحار الأنوار 68 : 332 ح 10 ، المحاسن 1 : 450 ح 1038 بحار الأنوار 68 : 386 ح 35 و نوادر ابن عيسى : 139 ح 359 و بحار الأنوار 99 : 13 ح 41 . [5] المائدة : 27 . [6] الانفال : 2 . [7] البقرة : 264 . [8] الفرقان : 23 .