responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 79


276 - أما لماذا لم يكتب النبي كتابا في حق علي ؟ فلأن النبي أراد للتجربة أن تتحرك ! ! . ( شريط مسجل بصوته ) .
277 - ليس من الضروري أن نفهم القرآن كما فهمه الأولون فهم رجال ونحن رجال . ( شريط مسجل بصوته ) .
278 - إن مسألة الصراع التي لا تزال تتحرك في خلاف المسلمين في مدرسة الإمامة والخلافة هي من الذي يملك شرعية الحكم علي أو الآخرون . ( شريط مسجل بصوته ) .
279 - إننا نحتاج إلى أدلة جديدة على العصمة عصمة الأنبياء والأئمة لأن الأدلة التي قدمها السابقون صارت موضع نقد ولا تثبت أمام الشبهات الجديدة التي أثارها الآخرون . ! ( شريط مسجل بصوته ) .
أمير المؤمنين ( ع ) 280 - قدم نفسه لكي نحاسبه وننتقده ( مجلة الجدار اللبنانية العدد الثاني ) .
281 - الإمام يخاطب الله : لا ريب أنك تعلم صدق اعتذاري وندمي على ما أسرفت وفرطت من عمري وتعلم صدق توبتي ( في رحاب دعاء كميل : 58 ط 1 ) .
282 - يبدأ بسؤال المغفرة للذنوب التي من شأنها أن تمس كيانه وشخصيته , فتحيلها إلى شخصية متهالكة ضعيفة لا حول لها ولا قوة , فاقدة لأي اعتبار أو موقع أو دور فاعل وإيماني في الحياة . . لذا فإنه ( ع ) يسأل الله أن يغفر له الذنوب التي لها أمثال هذه النتائج لكي يصلح سره وعلانيته معا , فيستعيد مكانته وموقعه في الحياة . ( في رحاب دعاء كميل : 72 ط 1 ) .
283 - لذا يسأل علي الله سبحانه أن يغفر له الذنوب التي تميت القلب , والتي تضع القلب في التيه والضلالة , حتى يبقى على صلة الأمل بالله . ( في رحاب دعاء كميل : 82 ط 1 ) .
284 - ماذا نشعر ونحن نرى عليا يسأل المغفرة تلو المغفرة , ثم لا يكتفي بذلك بل يتجاوزه إلى سؤال شفاعة الله سبحانه له . ألا تشعر أن عليا لا يزال خائفا ولا سيما أن الذنوب والخطايا التي طلب من الله سبحانه وتعالى أن يغفرها له هي من الذنوب الكبيرة التي يكفي ذنب واحد لينقصم الظهر منها . . وكأن عليا تارة ينظر إلى الله بوصفه القاضي فيتوسل إليه

79

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 79
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست