responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 140


التعليق : كان والده المقدس السيد عبد الرؤوف فضل الله من أجلة العلماء ومقدسيهم معروفا بتشدده في الالتزام بعقيدة أهل البيت ( ع ) . وكان معروفا بكثرة تبرمه من أفكار ولده .
585 - كنت أطرح عليه الكثير من تساؤلاتي التي لا يمكن أن نطرحها على مجتمعنا لئلا تثير كثيرا من التساؤلات حول مدى التزامك الديني أو الفكري . ( أسئلة وردود من القلب : 23 ) .
586 - أنا معجب بمستوى التجدد في ما قدمه الأخوان عاصي ومنصور الرحبانيين وأتابع باستمرار أعمال إلياس وزياد الرحبانيين . ( جريدة النهار 9 / 10 / 1997 ) .
587 - أعرب عن تقديري للأعمال الراقية التي وقعها عاصي ومنصور الرحباني ثم إلياس وزياد . ( السفير 9 / 10 / 1997 ) التعليق : لا يعلم لهؤلاء جميعا أي عمل غير الأغاني وتلحينها وتأليفها ، والمضحك المبكي في الموضوع أن هذا اللقاء قد تم في الوقت الذي أخرجته المراجع العظام من دائرة المذهب الشريف .
588 - إنني أفكر بطريقة أنا والآخر , وبعض الناس يفكر أنا لا الآخر ، وهذه هي المعادلة التي عشت الكثير من مأساتها في هذه الدوامة . ( مجلة المشاهد السياسي العدد 168 في 30 / 5 / 1999 ) .
589 - إن الذين يحرمون قراءة كتبي قد يخافون أن يكتشف الناس الحقيقة في غير ما يقولون ، وأنا أتحدى من يقرأ كتبي بعقله لا بغريزته . أتحداه بمحبة أن يقرأها وسيجد أن كل هذه الكلمات اللامسؤولة ليست لها أي شئ من الواقع ، مشكلتي إن هناك أناسا يقرأونني بغريزتهم لا بعقولهم . . ( مجلة المشاهد السياسي العدد 168 30 / 5 / 1999 ) .
التعليق : هذا الكتاب هو الرد على هذا التحدي فماذا سيجيب عنه ؟ !
590 - أنا لم أنف شيئا يثبته الشيعة . . ( مجلة المشاهد السياسي العدد 168 في 30 / 5 / 1999 ) .
591 - أنا مبتلي بكثرة الكذابين علي . ( جريدة فكر وثقافة 3 / 8 / 1996 ) .
592 - أنا مبتلي بكثرة الكذابين كثيرا ، وبالذين لا يخافون الله في ما يقرؤون ، ولا يخافون الله في ما يسمعون ، ولا يخافون الله في ما يتكلمون . ( شريط مسجل بصوته ) .

140

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 140
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست