responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 138


577 - استمرار بعض الناس في الكذب علينا في ما لا يكذب به وبتحريف كلامنا عن مواضعه في ما لا يقبل التحريف ويحمل أحاديثنا على خلاف ظواهرها في ما لا حجة لهم على ذلك مما يدل على أن القوم يتحركون بعيدا عن التقوى التي تفرض على المؤمن التثبت في الحكم والتدقيق في الاتهام . ( بيان الحق : 28 - 29 ) .
التعليق : نتمنى أن يدلنا من خلال هذا الكتاب على ما حرفناه ! !
578 - كنت قد قررت عدم الإجابة على الأسئلة التي توجه إلي في ما أثير فيه من الجدل من قبل بعض المصطادين في الماء العكر ممن يريدون بالإسلام وبالتشيع سوء في إثارة الفتنة بين المؤمنين تغذية لتعقيدات وحساسيات بعيدة عن التقوى . ( بيان الحق :
29 ) .
579 - إن الحملة الظالمة المخابراتية استطاعت أن تصور الكثير من الناس أنني أشكك في حديث الغدير وفي غيره من الحقائق الثابتة بفعل الخلفيات المعقدة لدى بعض الأشخاص . ( بيان الحق : 33 ) .
التعليق : أولا : انظر حديثه المشكك في حديث الغدير في الندوة 1 : 422 دار الملاك - بيروت .
ثانيا : نضع هذا الكتاب حكما بيننا وبينه لمعرفة أينا أحق بما اتهمنا به ؟ !
580 - المشكلة في بعض الناس الذين لا يفهمون المطالب السليمة جيدا ويحرفون الكلم عن مواضعه أو يكذبون في ما ينسبونه إلى العلماء ! ! ( بيان الحق : 38 ) .
581 - إن الحملة الموجهة ضدي تستهدف الجمهورية الإسلامية في قضاياها الحيوية والمصيرية لأنني وقفت مع الثورة أولا والجمهورية الإسلامية ثانيا ضد كل من ينال بسوء . ( بيان الحق : 38 ) .
التعليق : الكثير من الذين يهاجمونه لهم مصداقية في التفاعل مع الثورة والجمهورية الإسلامية أكثر بكثير منه ، وهل كان الحجم الأكبر من الفتاوى التي صدرت بخروجه من المذهب وعده ضالا مضلا قد صدر إلا من قبل المراجع الذين يعيشون في الجمهورية الإسلامية ؟ ! علما أن التأريخ لا يغني عنه شيئا ، فمن قبله كان العشرات بل المئات الذين ساروا على الدرب برهة ولكنهم بعد ذلك انحرفوا عن المسير ، وهو مهما علا به التاريخ فلن يكون بأفضل حالا من الزبير بن العوام الذي وصف أمير المؤمنين ( ع ) سيفه بالقول : " سيف طالما جلا الكرب عن وجه رسول الله " فما أغنى عنه ذلك بشئ ! !

138

نام کتاب : لهذا كانت المواجهة نویسنده : الشيخ جلال الصغير    جلد : 1  صفحه : 138
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست