موافق للحكمة ، وما يعلمون أنّه ممّا أذن الله لهم في فعله , فما أورده هذا الرجل علينا من الأشكال هو أوهى من بيت العنكبوت ، ولو تأمل فيما يقول لاستحى من إيراده علينا ، ولم ينطق بهذا القول التافه .