نام کتاب : غاية المرام وحجة الخصام في تعيين الإمام من طريق الخاص والعام نویسنده : السيد هاشم البحراني جلد : 1 صفحه : 23
تعالى : * ( ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم ) * من طريق الخاصة ، وفيه ثلاثة عشر حديثا . الباب الخمسون - في أن ولاية علي ( عليه السلام ) ، وولاية أهل البيت مسؤولون عنها العباد يوم القيامة في قوله تعالى : * ( وقفوهم إنهم مسؤولون ) * من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث . الباب الحادي والخمسون - في أن ولاية علي ( عليه السلام ) وأهل البيت وحبهم مسؤولون عنها العباد يوم القيامة في قوله تعالى : * ( وقفوهم إنهم مسؤولون ) * من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث . الباب الثاني والخمسون - في أن العبد يسأل يوم القيامة عن أربع منها حب أهل البيت ، من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث . الباب الثالث والخمسون - في أن العبد يسأل يوم القيامة عن أربع منها حب أهل البيت وولايتهم من طريق الخاصة ، وفيه خمسة أحاديث . الباب الرابع والخمسون - في أنه لا يجوز الصراط يوم القيامة ولا يدخل الجنة إلا بجواز من أمير المؤمنين وولايته وولاية أهل بيته من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث . الباب الخامس والخمسون - في أنه لا يجوز العبد الصراط ، ولا يدخل الجنة إلا بجواز من أمير المؤمنين ، من طريق الخاصة ، وفيه سبعة أحاديث . الباب السادس والخمسون - في قوله تعالى : * ( وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون ) * في ولاية النبي والأئمة ( عليهم السلام ) ، من طريق العامة ، وفيه ثلاثة أحاديث . الباب السابع والخمسون - في قوله تعالى : * ( وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون ) * في ولاية النبي وأهل بيته الأئمة ( عليهم السلام ) ، من طريق الخاصة وفيه أربعة أحاديث . الباب الثامن والخمسون - في قوله تعالى : * ( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) * نزلت في أمير المؤمنين والأئمة ، من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث . الباب التاسع والخمسون - في قوله تعالى : * ( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) * نزلت في الأئمة ، من طريق الخاصة ، وفيه أربعة عشر حديثا . الباب الستون - في قوله تعالى : * ( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله ) * نزلت في النبي والأئمة من طريق العامة وفيه حديثان . الباب الحادي والستون - في قوله تعالى : * ( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله ) * نزلت في النبي ، والأئمة ، من طريق الخاصة ، وفيه ثمانية وعشرون حديثا . الباب الثاني والستون - في أن رسول الله ، وعليا أمير المؤمنين دعوة إبراهيم في قوله تعالى :
23
نام کتاب : غاية المرام وحجة الخصام في تعيين الإمام من طريق الخاص والعام نویسنده : السيد هاشم البحراني جلد : 1 صفحه : 23