نام کتاب : غاية المرام وحجة الخصام في تعيين الإمام من طريق الخاص والعام نویسنده : السيد هاشم البحراني جلد : 1 صفحه : 24
* ( إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين ) * لأنهما لم يسجدا لصنم قط من طريق العامة ، وفيه حديثان . الباب الثالث والستون - في أن رسول الله ، وأمير المؤمنين والأئمة هم دعوة إبراهيم في قوله تعالى : * ( إني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين ) * من طريق الخاصة ، وفيه ثلاث أحاديث . الباب الرابع والستون - في معنى قوله تعالى : * ( يوم ندعوا كل أناس بإمامهم ) * من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث . الباب الخامس والستون - في معنى قوله تعالى : * ( يوم ندعوا كل أناس بإمامهم ) * من طريق الخاصة ، وفيه أربعة وعشرون حديثا . الباب السادس والستون - في قوله ( صلى الله عليه وآله ) : ( أهل بيتي أمان لأهل الأرض ) من طريق العامة ، وفيه خمسة أحاديث . الباب السابع والستون - في قوله ( صلى الله عليه وآله ) : ( أهل بيتي أمان لأهل الأرض ) من طريق الخاصة ، وفيه أربعة أحاديث . وسيأتي إن شاء الله ذكر أبواب المقصد الثاني في أوله .
24
نام کتاب : غاية المرام وحجة الخصام في تعيين الإمام من طريق الخاص والعام نویسنده : السيد هاشم البحراني جلد : 1 صفحه : 24