نام کتاب : غاية المرام وحجة الخصام في تعيين الإمام من طريق الخاص والعام نویسنده : السيد هاشم البحراني جلد : 1 صفحه : 22
الباب الثامن والثلاثون - في أن عليا أمير المؤمنين هو العروة الوثقى من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث . الباب التاسع والثلاثون - في أن الأئمة هم العروة الوثقى ، من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث . الباب الأربعون - في أن الصراط المستقيم محمد وأهل بيته ، من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث . الباب الحادي والأربعون - في أن الصراط المستقيم محمد وأمير المؤمنين والأئمة من طريق الخاصة ، وفيه أربعة وعشرون حديثا . الباب الثاني والأربعون - في قوله تعالى : * ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين ) * يعني محمدا وعليا وآل محمد ، وهم الأئمة ( عليهم السلام ) من طريق العامة ، وفيه سبعة أحاديث . الباب الثالث والأربعون - في قوله تعالى : * ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين ) * يعني النبي والأئمة - صلوات الله عليهم - من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث . الباب الرابع والأربعون - في أن ولاية رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وولاية أمير المؤمنين بعث الله جل جلاله عليها النبيين في قوله تعالى : * ( واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا ) * الآية من طريق العامة ، وفيه ثلاثة أحاديث . الباب الخامس والأربعون - في أن ولاية رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وولاية أمير المؤمنين والأئمة بعث الله جل جلاله عليها النبيين في قوله تعالى : * ( واسأل من أرسلنا من قبلك ) * الآية من طريق الخاصة ، وفيه ستة أحاديث . الباب السادس والأربعون - في أن الأئمة الاثنا عشر أركان الإيمان ، ولا يقبل الله جل جلاله الأعمال من العباد إلا بولايتهم ، من طريق العامة ، وفيه ستة عشر حديثا . الباب السابع والأربعون - في أن الأئمة الاثنا عشر أركان الإيمان ، ولا يعرف الله جل جلاله ، ولا رسوله إلا بمعرفتهم ، ولا يقبل أعمال العباد إلا بمعرفتهم وولايتهم والبراءة من أعدائهم ، من طريق الخاصة ، وفيه تسعة وعشرون حديثا . الباب الثامن والأربعون - أن النعيم ولاية رسول الله ، وأمير المؤمنين ، وبنيه الأئمة في قوله تعالى : * ( ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم ) * من طريق العامة ، وفيه ثلاثة أحاديث . الباب التاسع والأربعون - أن النعيم ولاية رسول الله ، وولاية أمير المؤمنين ، وبنيه الأئمة في قوله
22
نام کتاب : غاية المرام وحجة الخصام في تعيين الإمام من طريق الخاص والعام نویسنده : السيد هاشم البحراني جلد : 1 صفحه : 22