كذب الروافض ويلهم فيما ادعوا * في قولهم ابن الزنا لا ينجب هذا ابن خطاب الامير وانه * ازكى البريه والانام وانجب تجارب السلف تصنيف هندوشاه صاحبى نخجوانى ص 20 ط به اهتمام امير سيد حسن روضاتى ابن العلامة السيد محمد على الروضاتى . وقال ميرزا حسن ابن الحكيم الصمدانى في كتاب ( الشمع واليقين ) في معرفة الحق واليقين ( بما يرجع الى ) قال قطب الشيرازى الشافعى في كتاب نزهة القلوب نسب معاويه . . . البقية راجع ج 2 شفاء الصدور ص 195 . ت - 14 - ص 383 - سطر 8 . مقصود جز جلالت و بزرگى مخاطب نيست ، زيرا در بسيارى از موارد شرايط فدا موجود نيست ، بيان مطلب چنين است كه در فدا كردن حقيقى چهار شرط لازم است : 1 - آن كس را كه فدا مى كند زنده باشد . 2 - كسى را كه براى او فدا مى كند زنده باشد . 3 - كسى را كه فدا مى كنند با كسى كه براى او فدا مى كنند يكى نباشد . 4 - كسى را كه فدا مى كنند بايد برتر نباشد . و هر گاه اين شرايط موجود نباشد فدا صورى است نه واقعى ، و ما مشاهده مى كنيم در بسيارى از احاديث در مقام تقديه ملاحظه اين شرايط نشده است و به عنوان نمونه براى هر يك از چهار شرط يك روايت نقل مى كنيم : اما الاول : عن على بن الحسين ( ع ) . . . واقبل امير المؤمنين ( ع ) ونزل جبرئيل على النبى ( ع ) فقال له : يا محمد اقرء " والليل اذا يغشى والنهار اذ تجلى و ما خلق الذكر والانثى . . . الى آخر السورة " فقام النبى ( ص ) و قبل بين عينيه ثم قال : بابى انت قد انزل الله فيك هذه السورة الكاملة - بحار الانوار ، 41 / 37 الرقم 15 و راجع بحار الانوار 41 / 270 طبع طهران .