نام کتاب : حقيقة علم آل محمد ( ع ) وجهاته نویسنده : السيد علي عاشور جلد : 1 صفحه : 152
هذا وقد فسر علم الكتاب باللوح المحفوظ ، كما نقله الشوكاني في تفسيره ( 1 ) . فينتج : كونهم ( عليهم السلام ) الإمام المبين واللوح المحفوظ والكتاب المبين الذي خص الله فيه كل شئ ، وهذا يشمل كل الأمور الغيبية لأنها لا تخرج عن الشيئية ، بل الآية مطلقة لكل أمر أمر .
1 - الفتح القدير : 3 / 91 سورة الرعد : 43 .
152
نام کتاب : حقيقة علم آل محمد ( ع ) وجهاته نویسنده : السيد علي عاشور جلد : 1 صفحه : 152