responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الوهابية والتوحيد نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 39


* وقال في شرح مسلم مجلد 6 جزء 12 ص 212 : ( قال القاضي عياض : المراد بكونهم عن اليمين وكلتا يديه يمين ، الحالة الحسنة والمنزلة الرفيعة . وقال ابن عرفة : يقال أتاه عن يمينه إذا جاءه من الجهة المحمودة ) .
( وقال في : 8 / 16 : ( إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن وكلتا يديه يميناً . . إلخ . قال ابن عرفة : وكلتا يديه يمين فتنبيه على أنه ليس المراد باليمين الجارحة ) .
( وقال في : 8 / 44 : ( قوله ( ص ) أغيظ رجل على الله ، قال الماوردي : أغيظ مصروف عن ظاهره لأن الله سبحانه وتعالى لا يوصف بالغيظ ، فيتأول هنا الغيظ على الغضب ) .
( وقال في مجلد 9 جزء 17 ص 132 :
( في شرح حديث ابن عمر الآتي الذي ينص على التجسيد :
قال القاضي : ونحن نؤمن بالله تعالى وصفاته ولا نشبه شيئاً به . وقبض النبي ( ص ) أصابعه وبسطها تمثيل لقبض هذه المخلوقات وجمعها بعد بسطها وحكاية للمقبوض والمبسوط وهو السماوات والأرضون ، لا إشارة إلى القبض والبسط الذي هو صفة القابض والباسط سبحانه وتعالى . إطلاق اليدين الله تعالى متأول على القدرة وكنى عن ذلك باليدين لأن أفعالنا باليدين فخوطبنا بما نفهمه ، هذا مختصر كلام المازري ) .
( وقال في مجلد 9 جزء 17 ص 60 :
( قوله ( ص ) : الله أشد فرحاً بتوبة عبده ، قال العلماء : فرح الله تعالى هو رضاه ، فعبر عن الرضا بالفرح تأكيداً لمعنى الرضا في نفس السامع ) .
وقال في مجلد 9 جزء 17 ص 182 :

39

نام کتاب : الوهابية والتوحيد نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 39
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست