2 - وهل هو حساب على عقيدته فقط ، فتكون تسميته بسؤال القبر أدق ؟ وما معنى عذاب القبر على أعمال كالنميمة وعدم التطهر من البول ؟ 3 - هل هناك تلازم بين ضغطة القبر وسؤاله ، وهل ينجو من ضغطته من لا يُسأل عن عقائده ؟ وما معنى : مَن مُحض الإيمان محضاً أو الكفر ؟ 4 - ما معنى الفتنة في القبر ، وما هو دور إبليس في تشكيك الميت بعقائده ، وما هو دور رومان فتان القبور . 5 - هل ينجي تلقين الميت عقائده من سؤال منكر ونكير ، ومن ضغطة القبر ؟ وهل لوقت التلقين خصوصية كأن يكون عند إنزاله القبر ، أو بعد انصراف المشيعين عنه . وهل للملقن خصوصية كأن يكون من أقارب الميت القريبين ؟ وما معنى أن عزرائيل يلقن الميت الشهادتين ؟ 6 - لماذا سمي الملكان منكراً ونكيراً ، وهل يأتيان للكافر والمؤمن ، أم يأتي إلى المؤمن بدلهما مبشر وبشير ، كما ذكر الشيخ الطوسي وغيره ؟ 7 - لماذا ترجع الروح إلى البدن في القبر إلى نصف بدن الميت فقط ، ومتى تغادره ؟ وهل يبقى لها نحو ارتباط فيه ، ويحس بالعقاب والثواب ؟ 8 - وإذا تحلل البدن وبلي ، فهل يبقى للروح ارتباط بذراته ؟ 9 - كيف يحاسب البدن إذا أحرق أو أذيب أو تبخر ولم يدفن في قبر ؟ 10 - كيف ترتبط الروح ببدنها الأصلي ، وببدن البرزخ ، وكيف تستغني عنهما وتصعد إلى الملأ الأعلى والجنة بدونهما . وهل للميت عدة وجودات ؟ ونحن نذكر منها ما يتسع له غرض الكتاب .