نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص ) جلد : 1 صفحه : 284
- محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد بن عيسى عن الحسين بن المختار ، عن بعض أصحابنا ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) في قول الله عز وجل : وآتيناهم ملكا عظيما . قال : الطاعة المفروضة . - أحمد بن محمد ، عن محمد بن أبي عمير ، عن سيف بن عميرة ، عن أبي الصباح الكناني قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : نحن قوم فرض الله عز وجل طاعتنا ، ولنا صفوا المال ، ونحن الراسخون في العلم ، ونحن المحسودون الذين قال الله : أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله . - أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن الحسين بن أبي العلاء قال : ذكرت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) قولنا في الأوصياء أن طاعتهم مفترضة قال فقال : نعم ، هم الذين قال الله تعالى : أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم . وهم الذين قال الله عز وجل : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا . - وبهذا الإسناد ، عن أحمد بن محمد ، عن معمر بن خلاد قال : سأل رجل فارسي الحسن ( عليه السلام ) فقال : طاعتك مفترضة ؟ فقال نعم ، قال : مثل طاعة علي ابن أبي طالب ( عليه السلام ) ؟ فقال : نعم . - وبهذا الإسناد ، عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم ، عن علي بن أبي حمزة عن بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال سألته عن الأئمة هل يجرون في الأمر والطاعة مجرى واحدا ؟ قال : نعم . - علي ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن محمد بن الفضيل قال : سألته عن أفضل ما يتقرب به العباد إلى الله عز وجل ، قال : أفضل ما يتقرب به العباد إلى الله عز وجل طاعة الله وطاعة رسوله وطاعة أولي الأمر ، قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : حبنا إيمان وبغضنا كفر . - محمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن عيسى ، عن فضالة بن أيوب ، عن أبان ، عن عبد الله بن سنان ، عن إسماعيل بن جابر ، قال : قلت لأبي
284
نام کتاب : العقائد الإسلامية نویسنده : مركز المصطفى ( ص ) جلد : 1 صفحه : 284