responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ألف سؤال وإشكال نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 230


المسألة : 68 علي عليه السلام ميزان الإسلام والكفر . . والإيمان والنفاق !
روى الجميع أن علياً عليه السلام ميزان الإسلام والكفر ، والإيمان والنفاق ، لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق . . فماذا بقي لغيره من الصحابة ؟ !
روى الحاكم : 3 / 129 : ( عن أبي ذر رضي الله عنه قال : ما كنا نعرف المنافقين إلا بتكذيبهم الله ورسوله والتخلف عن الصلوات ، والبغض لعلي بن أبي طالب ) . هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ) . ( ورواه أحمد في فضائل الصحابة : 2 / 639 ، والدارقطني في المؤتلف والمختلف : 13763 ، والهيثمي في مجمع الزوائد : 9 / 132 ) .
وروى الترمذي : 4 / 327 ، و : 5 / 293 و 298 : باب مناقب علي : عن أبي سعيد الخدري قال : إن كنا لنعرف المنافقين نحن معشر الأنصار ببغضهم علي بن أبي طالب ) .
وروى النسائي في : 8 / 115 ، ( عن أم سلمة قالت : كان رسول الله ( ص ) يقول : لا يحب علياً منافق ، ولا يبغضه مؤمن . وقال : هذا حديث حسن ) . ( ورواه النسائي أيضاً : 5 / 137 ، وابن ماجة : 1 / 42 ، والترمذي : 4 / 327 و : 5 / 594 ، وأحمد : 2 / 579 و 639 وفضائل الصحابة : 2 / 264 ، وعبد الرزاق في مصنفه : 11 / 55 ، وابن أبي شيبة في مصنفه : 12 / 56 ، والحاكم : 3 / 129 وقال : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ! ووافقه الذهبي في تلخيص المستدرك . ورواه الطبراني في الأوسط : 3 / 89 ، ومجمع الزوائد : 1299 وقال : رجال أبي يعلى رجال الصحيح . وتاريخ بغداد عن صحابة متعددين في : 2 / 72 و : 4 / 41 و : 13 / 32 / 153 و : 14 / 426 و : 2 / 255 ، والبيهقي في سننه : 5 / 47 ، وابن عبد البر في الإستيعاب : 3 / 37 ) .
وفي الترمذي : 5 / 601 : ( عن الأعمش : إنه لا يحبك إلا مؤمن . هذا حديثٌ حسنٌ صحيح ) .
وفي الطبراني الكبير : 1 / 319 و : 23 / 380 : ( عن أبي الطفيل قال : سمعت أم سلمة تقول : أشهد أني سمعت رسول الله ( ص ) يقول : من أحب علياً فقد أحبني ، ومن أحبني فقد أحب الله ، ومن أبغض علياً فقد أبغضني ، ومن أبغضني فقد أبغض الله ) .

230

نام کتاب : ألف سؤال وإشكال نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 230
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست