صليت عليه ولأجعلنه شفيعك كما استشفعت به ) [1] . وروى العلامة الكشفي في المناقب المرتضوية والحافظ الشيخ يوسف النبهاني البيروتي في ( الفتح الكبير ) [2] والعلامة الحافظ ابن شيرويه الديلمي في الفردوس [3] . وذكره [4] العلامة أبو البركات في كتابه الفائق [5] وكذا العلامة عبد الكريم القزويني في كتابه التدوين في أخبار قزوين [6] والصدوق في الأمالي [7] والمجلسي في البحار . وروى محمد بن أحمد بن شاذان في مناقبه [8] عن عائشة وأخرجه ابن حجر في صواعقه [9] وابن عساكر في تاريخه [10] في ترجمة الإمام علي والسيوطي في الجامع الصغير [11] وكنز العمال [12]
[1] تفسير الإمام العسكري ، ص 240 . [2] الفتح الكبير ج 2 ، ص 120 . [3] الفردوس ج 2 ، ص 367 . دار الكتاب العربي - بيروت . [4] وقد أفرد بعض أهل الفضل رسالة في مجلة تراثنا في اثبات حديث ذكر علي ( بعادة . مجلة تراثنا ج 49 ، ص 86 . [5] الفائق ، ص 75 . [6] التدوين في أخبار قزوين ج 4 ، ص 54 طبعة بيروت . [7] الأمالي ص 84 . [8] بحار الأنوار ج 38 ، ص 197 . [9] الصواعق المحرقة ص 124 . [10] تاريخ دمشق ح 2 ، ص 408 . [11] الجامع الصغير ج 1 ، ص 665 ، ح 4332 . [12] كنز العمال للمستقي الهندي ج 11 ، ص 601 ، رقم الحديث 32894 .