responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحق المبين في معرفة المعصومين ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 636


التعليقات ( 1 ) في الكافي : 1 / 185 : ( علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن أيوب بن الحر ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل : وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً ؟ فقال : طاعة الله ومعرفة الإمام ) . ورواه في المحاسن : 1 / 148 وفي شرح الأخبار : 3 / 578 ، والحسني في تأويل الآيات : 1 / 97 ) * * ( 2 ) في المحاسن : 1 / 155 : ( عنه ، عن أبيه ، عن علي بن النعمان ، عن محمد بن مروان ، عن الفضيل بن يسار قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : من مات وليس له إمام فموته ميتة جاهلية ، ولا يعذر الناس حتى يعرفوا إمامهم ، ومن مات وهو عارف لإمامه لا يضره تقدم هذا الأمر أو تأخر ، ومن مات عارفاً لإمامه كان كمن هو مع القائم في فسطاطه ) .
وفي الكافي : 1 / 371 : ( عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن النعمان ، عن محمد بن مروان ، عن فضيل بن يسار قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : من مات وليس له إمام فميتته ميتة جاهلية ، ومن مات وهو عارف لإمامه لم يضره ، تقدم هذا الأمر أو تأخر ومن مات وهو عارف لإمامه ، كان كمن هو مع القائم في فسطاطه ) . ورواه النعماني في كتاب الغيبة ص 330 وفي المحاسن : 1 / 174 : ( عنه ، عن علي بن النعمان ، قال : حدثني إسحاق بن عمار وغيره ، عن الفيض بن مختار قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : من مات منكم وهو منتظر لهذا الأمر كمن هو مع القائم في فسطاطه ، قال : ثم مكث هنيئة ، ثم قال : لا ، بل كمن قارع معه بسيفه ، ثم قال : لا والله إلا كمن استشهد مع رسول الله صلى الله عليه وآله ) .
وفي الإمامة والتبصرة ص 122 : ( سعد بن عبد الله وعبد الله بن جعفر الحميري جميعاً ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن محمد بن خالد ، عن محمد بن سنان ، عن المفضل بن عمر ، قال : سمعت الصادق جعفر بن محمد صلى الله عليه وآله يقول : من مات منتظراً لهذا الأمر كان كمن كان

636

نام کتاب : الحق المبين في معرفة المعصومين ( ع ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 636
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست