responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية نویسنده : الميرزا جواد التبريزي    جلد : 1  صفحه : 164


كذبه ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > طريقة نقل الروايات < / فهرس الموضوعات > طريقة نقل الروايات من الضروري إلزام أيّ خطيب أن لا يتحدّث بأيّ حديث إلَّا بعد التحقّق من صحّته ، هل يمكن إصدار فتوى بهذا المضمون ؟
باسمه تعالى لا يجب ذلك ، بل يكفي أن ينقل من الكتاب ما لم يعلم كذبه ، ولم يكن نقله بحيث يعتقد الناس أنّه من مسلَّمات الدين ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > نصيحة لمن يريد كتابه رواية حسينية للقراءة في المأتم < / فهرس الموضوعات > نصيحة لمن يريد كتابه رواية حسينية للقراءة في المأتم ما هي نصيحتكم لمن يريد كتابه رواية حسينية لقراءتها في المأتم ؟
باسمه تعالى فليكتب ما يكتب من الكتب المعتبرة كاللهوف في قتلى الطفوف ، ونفس المهموم ، والبحار المتعلق بقضايا الإمام الحسين ( عليه السّلام ) ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > الإمام موسى الكاظم ( عليه السلام ) مع الإمامة والقيادة < / فهرس الموضوعات > الإمام موسى الكاظم ( عليه السلام ) مع الإمامة والقيادة كيف كان الإمام موسى الكاظم ( عليه السّلام ) يمارس دوره في قيادة الأُمّة الإسلامية وهو في السجن ؟
باسمه تعالى بعد خلافة الإمام علي ( عليه السّلام ) نرى أنّ الأئمة ( عليه السّلام ) مُنعوا من التصدّي لمنصب الزعامة على الرعية ، ولذا صار همّهم بعد ما غُصبت ولايتهم على الرعية ظلماً وعدواناً نشر أحكام الدّين على ما وصل إليهم من جدّهم رسول الله ( صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ) ، وفي ضمن نشر فروع الدّين بيّنوا ما وقع عليهم من الظلم ، وأنّ المتصدّين الفعليين غاصبون لمنصبهم وتاركون لوصيّة رسول الله ( صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ) ، ومن أجل ذلك وقعوا موقع الغضب والإيذاء من الغاصبين لحقّهم المتربّعين على كرسي الحكم في زمانهم . وما سألت عنه من قضية الإمام الكاظم ( عليه السّلام ) كان من هذا القبيل ، ووردت روايات أن الإمام ( عليه السّلام ) كان له اتصال ببعض شيعته للإجابة على

164

نام کتاب : الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية نویسنده : الميرزا جواد التبريزي    جلد : 1  صفحه : 164
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست