responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية نویسنده : الميرزا جواد التبريزي    جلد : 1  صفحه : 165


مسائلهم وهو في داخل السجن ، وكانت تصله الرسائل ، ولم تكن طيلة حياته في السجن ، بل كان له أصحاب ووكلاء ينقلون آراءه إلى الأمة ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > الإمام مقتول أو مسموم < / فهرس الموضوعات > الإمام مقتول أو مسموم هل الإمام الرضا ( عليه السّلام ) مات مقتولًا أو مسموماً ؟
باسمه تعالى قد روي بطريق معتبر عن الإمام الرضا ( عليه السّلام ) أنّه قال ما منّا إلَّا مقتول شهيد ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > الخلافة < / فهرس الموضوعات > الخلافة ما المقصود بفلان في قول علي ( عليه السّلام ) كما في نهج البلاغة « لله بلاء ( وفي بعض النسخ بلاد ) فلان ، فقد قوم الأود وداوى العمد ، وخلق الفتنة ، . . » ؟
باسمه تعالى هذه الرواية مخالفة لما ورد في النهج من خطب أو كلمات ، وخصوصاً الخطبة الشقشقية ، وعلى فرض صحتها فلها محامل متعددة ، ومنها الحمل على التقية بمناسبة مورد صدور هذا الكلام ، كما يظهر ذلك لمن تتبع وراجع تاريخ الطبري وابن عساكر في تاريخ دمشق ، فعلي ( عليه السّلام ) وأبناؤه المعصومون ( عليهم السّلام ) تعرضوا للتقية من حكام الجور في عصورهم . ومن رام التوسع فليرجع لمنهاج البراعة للميرزا حبيب الله الخوئي ( قدّس سرّه ) ج 14 في شرحه لما ورد في هذه الخطبة ، والله العالم .
< فهرس الموضوعات > دعوى الاتصال بالحجّة ( عج ) وأخذ الأحكام منه < / فهرس الموضوعات > دعوى الاتصال بالحجّة ( عج ) وأخذ الأحكام منه ما هو رأي سماحتكم بمن يدّعي الاتصال بالإمام الحجّة ويأخذ علومه منه مباشرة ، سواء كان باليقظة أم المنام ؟
باسمه تعالى لا اعتبار بدعواه ، ولا يكون قوله مجزياً بالنسبة إلى أعمال نفسه فضلًا عن غيره ، نعم يمكن التشرّف بحضرته ( عليه السّلام ) لبعض الأوحديين ، ولكنّه لا يدّعي مثل هذه

165

نام کتاب : الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية نویسنده : الميرزا جواد التبريزي    جلد : 1  صفحه : 165
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست