responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي    جلد : 1  صفحه : 71


سابق إنذار . . . لن يستأذنوك . . ولن يستدعونك ( كذا ) فقط ! راح يرسلون شخص همجي ( كذا ) من الرعاع ومن أصحاب السوابق وهو كفيل بإنهاء المشكلة بكل هدوء . .
الحق مر . . والصديق من صدقك لا من صدقك . . . تب إلى الله . .
واعتذر لمن ظلمته . . . واحمي ( كذا ) أعراض الصحابة وأهل البيت . . .
ودافع عن القرآن . . . والإسلام . . . ولا تتدخل في السياسة . . .
فوالله إن الرؤوس فيها تطير ودول فيها تزول ، فما بالك بالمسكين روبن هود . . .
المؤمن لا يغش وها أنا أصدقك وأعتذر إلى نفسي وأنصحك . . وأفوض أمري إلى الله . . . والله يحميك من كل سوء . . . ويشفي أمك والتي هي في منزلة أمي . . شافاها الله وردها إليكم سالمة غانمة . . . ومعافات ( كذا ) من كل مكروه . . . آمين صديقك : ديكارت .
* كتب ( إسماعيل الحكاك ) ظهر ذلك اليوم :
أخي العزيز روبن هود لا تهتم بقول هذا الوهابي ودعائه عليك ، وما دعاء الظالمين إلا بورا ( كذا ) ، فلا تهتم واستمر على طريقك الحق ، فوالله إنا لم نغتر بأئمتهم حتى نغتر بالآخرين ! ونسأل الله أن يشافي كل مريض من مرضى المسلمين !
فأجابه ( كلمة الصدق ) في عصر ذلك اليوم :
اتق الله . . . ولا تغرر بأخيك من أجل شهوتك في الكتابة . . والردود .
. . وعموما لا يعرف النار إلا من وطئها . . . ولا يعرف الخطر إلا من جربه

71

نام کتاب : الانتصار نویسنده : العاملي    جلد : 1  صفحه : 71
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست