« أخرج الحاكم وصحّحه عن ابن عبّاس رضي الله عنهما قال : لا ينفع الحذر من القدر ، ولكن الله يمحو بالدعاء ما يشاء من القدر » ( 1 ) . الرواية السابعة عن قيس بن عبّاد ، أخرجها ابن جرير . قال في ( الدر المنثور ) : « أخرج ابن جرير عن قيس بن عباد رضي الله عنه قال : العاشر من رجب يمحو الله فيه ما يشاء » ( 2 ) . الرواية الثامنة أخرجها جماعة عن قيس بن عباد أيضاً . قال في ( الدر المنثور ) : « أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في الشعب عن قيس بن عباد رضي الله عنه قال : لله أمر في كلّ ليلة العاشر من الأشهر الحرم ، أمّا العاشر من الأضحى فيوم النحر ، وأمّا العاشر من المحرّم فيوم عاشورا ، وأمّا العاشر من رجب ففيه يمحو الله ما يشاء ويثبت . قال : ونسيت ما قال في ذي القعدة » ( 3 ) . الرواية التاسعة عن عمر بن الخطّاب ، أخرجها جماعة . قال في ( الدر المنثور ) : « أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن عمر بن الخطّاب رضي الله عنه إنّه قال - وهو يطوف بالبيت - : اللهمّ إن كنت كتبت عليّ شقاوة أو ذنباً فامحه ، فإنّك تمحو ما تشاء وتثبت وعندك اُمّ الكتاب ، فاجعله سعادة ومغفرة » ( 4 ) . الرواية العاشرة عن ابن مسعود :