responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نظرية عدالة الصحابة نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 42


وعملوا الصالحات فلهم جنات المأوى نزلا بما كانوا يعملون . وأما الذين فسقوا فمأواهم النار كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب النار الذي كنتم به تكذبون ) * ( سورة السجدة ) .
المؤمن هو علي بن أبي طالب ، والفاسق هو الوليد بن عقبة ، وقد تولى الكوفة لعثمان ، وتولى المدينة لمعاوية ولابنه يزيد [1] .
المثال الثالث قال تعالى : * ( ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام والله لا يهدي القوم الظالمين ) * ( سورة الصف ) .
نزلت هذه الآية في عبد الله بن أبي سرح وهو والي عثمان على مصر ، فهو



[1] راجع شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني الحنفي ح 445 و 453 ، 610 ، 626 وراجع مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي ص 324 و 370 و 371 وراجع تفسير الطبري ج 21 ص 107 وراجع الكشاف للزمخشري ج 3 ص 514 وراجع فتح القدير للشوكاني ج 4 ص 255 وراجع تفسير ابن كثير ج 3 ص 462 وراجع أسباب النزول للواحدي ص 200 وراجع أسباب النزول للسيوطي مطبوع بهامش تفسير الجلالين ص 550 ، وراجع أحكام القرآن لابن عربي ج 3 ص 1489 وراجع شرح النهج لابن أبي الحديد ج 4 ص 80 و ج 6 ص 292 وراجع كفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 140 وراجع الدر المنثور للسيوطي ج 5 ص 178 وراجع ذخائر العقبى للطبري الشافعي ص 88 وراجع المناقب للخوارزمي الحنفي ص 197 وراجع نظم درر السمطين للزرندي الحنفي ص 92 ، وراجع تذكرة الخواص للسبط الجوزي الحنفي ص 207 وراجع مطالب السؤول لابن طلحة الشافعي وراجع ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 250 وراجع زاد المسير لابن الجوزي الحنبلي ج 6 ص 340 وراجع أنساب الأشراف للبلاذري ج 2 ص 148 ح 150 ، وراجع تفسير الخازن ج 3 ص 470 و ج 5 ص 187 وراجع معالم التنزيل للبغوي الشافعي بهامش الخازن ج 5 ص 187 وراجع السيرة الحلبية للحلبي الشافعي ج 2 ص 85 وراجع تخريج الكشاف لابن حجر العسقلاني مطبوع بذيل الكشاف ج 3 ص 514 وراجع الانتصاف في ما تضمنه الكشاف بذيل الكشاف ج 3 ص 244 وراجع إحقاق الحق ج 3 ص 273 وراجع فضائل الخمسة ج 1 ص 268 وراجع المراجعات ص 64 حسين الراضي .

42

نام کتاب : نظرية عدالة الصحابة نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 42
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست