responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أين سنة الرسول وماذا فعلوا بها ؟ نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 87


بابها [1] .
وقال النبي يوما لأصحابه : ( علي باب علمي ومبين من بعدي لأمتي ما أرسلت به حبه إيمان ، وبغضه نفاق ) [2] .
وقال النبي لعلي أمام الصحابة : ( أنت تبين لأمتي ما اختلفوا فيه من بعدي ) [3] .
قال أحمد بن حنبل : ( ما جاء لأحد من أصحاب رسول الله من الفضائل ما جاء لعلي ) [4] .
الأفضل : وقال النبي يوما لأصحابه : ( إن هذا - يعني عليا - أول من آمن بي ، وأول من يصافحني يوم القيامة ، وهذا الصديق الأكبر وهذا فاروق الأمة ) [5] وقال الرسول لأصحابه يوما : ( إن عليا خير البشر فمن افترى فقد كفر ) [6] وقال :
( علي خير البشر من شك فيه كفر ) [7] وقال الرسول مخاطبا فاطمة : ( زوجتك خير أمتي . . ) [8] وكان الصحابة الصادقون يرسلون كل ذلك إرسال المسلمات [9] .



[1] صحيح الترمذي ج 1 ص 301 ، وحلية الأولياء ج 1 ص 93 ، ومناقب علي لابن المغازلي ص 87 ، وذخائر العقبى للطبري ص 77 ، والصواعق لابن حجر ص 120 ، والجامع الصغير للسيوطي ج 1 ص 93 .
[2] الغدير للأميني ج 3 ص 96 ، وفتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي ص 18 .
[3] ترجمة علي من تاريخ دمشق لابن عساكر ج 2 ص 88 ح 1008 و 1009 ، ومقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 86 ، والمناقب للخوارزمي ص 236 ، وينابيع المودة للقندوزي ص 182 .
[4] أخرجه الحاكم في مستدركه ولم يتعقبه الذهبي .
[5] تاريخ دمشق لابن عساكر ترجمة الإمام علي ج 1 ص 76 وص 121 ، ومجمع الزوائد ج 2 ص 102 وكفاية الطالب ص 187 ، والاستيعاب بهامش الإصابة ج 4 ص 170 ، وأسد الغابة ج 5 ص 287 ، وميزان الاعتدال للذهبي ج 2 ص 417 ، وخصائص النسائي ص 3 ، وتاريخ الطبري ج 2 ص 256 ، والإصابة لابن حجر ج 7 قسم 1 ص 197 ، وكنز العمال ج 6 ص 405 و ج 6 ص 152 ، وفيض القدير ج 4 ص 238 .
[6] تاريخ بغداد ج 7 ص 421 و ج 3 ص 19 .
[7] كنوز الحقائق للمناوي ص 92 وقال أخرجه أبو يعلى .
[8] كنز العمال ج 6 ص 298 ، وقد أخرجه الخطيب في المتفق والمفترق .
[9] راجع مجمع الزوائد ج 9 ص 116 وقال رواه الطبراني في الأوسط .

87

نام کتاب : أين سنة الرسول وماذا فعلوا بها ؟ نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 87
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست