responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 486


< فهرس الموضوعات > 12 - وقت عضب القوة المتغلبة على أهل البيت الكرام .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 13 - الإمام على يشكو بثه وحزنه إلى الله ويبرر موقفه السلمي .
< / فهرس الموضوعات > 2 - حرمان أهل البيت من المنح التي منحها الرسول لهم أثناء حياته ، ومصادرة هذه المنح فورا .
3 - حرمان آل محمد من 1 / 5 الخمس الوارد في آية الأنفال والمخصص لهم ، ووقفه فورا .
4 - تتلطف القوة الغالبة فتقدم الطعام والمأكل وحده لآل محمد !
12 - وقت غضب القوة المتغلبة على أهل البيت الكرام صبت القوة المتغلبة جام غضبها على أهل بيت محمد فهددت عليا بالقتل ، وجمعت الحطب لتحرق البيت على علي وفاطمة والحسن والحسين وأصدرت قرارها بمصادرة تركة النبي وحرمان أهل البيت منها ، ومصادرة المنح التي أعطاها الرسول لهم أثناء حياته ، وحرمان آل محمد من حقهم في 1 / 5 الخمس كل هذه الإجراءات تمت خلال الثلاثة أيام التي تلت انتقال الرسول إلى جوار ربه ! !
لست أدري هل هي عادة العرب بمواساة أهل الفقيد ، أم هو أسلوب القوة المتغلبة ! !
ربما يتصور القارئ أن هذا إلغاء للكلام على عواهنه ، لقد وثقت كل كلمة قلتها في البحوث السابقة ، فرجاء الاطلاع على المراجع التي ثبتها عن بحثي لهذا الموضوع خلال المواضيع السابقة .
13 - الإمام علي يشكو بثه وحزنه إلى الله ويبرر موقفه السلمي قال الإمام علي ( فإنه لما قبض الله نبيه ( صلى الله عليه وآله ) قلنا نحن أهله وورثته وعترته وأولياؤه من دون الناس ، لا ينازعنا سلطانه أحد ، ولا يطمع في حقنا طامع ، إذ انبرى لنا قومنا ، فغصبونا سلطان نبينا ، فصار الأمر لغيرنا ، وصرنا سوقة ، يطمع فينا الضعيف ، ويتعزز علينا الذليل ، فبكت الأعين منا لذلك وخشيت الصدور ، وجزعت النفوس .
وأيم الله لولا مخافة الفرقة بين المسلمين ، وأن يعود الكفر ويبور الدين ، لكنا على غير ما كنا عليه ! راجع المجلد الأول صفحة 248 - 249 تحقيق حسن تميم .

486

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 486
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست