responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 388


< فهرس الموضوعات > 3 - لبطون قريش تصور آخر .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 4 - القرابة كانت هي الحجة الأولى لأبي بكر وعمر .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 5 - التسليم للحق .
< / فهرس الموضوعات > 3 - لبطون قريش تصور آخر بطون قريش وعلى رأسها عمر ( رضي الله عنه ) كأن لها رأي آخر ، فقد اعتقدت أن هذه الترتيبات لا يعقل أن تكون من عند الله ، فهل يعقل أن يعطى الهاشميون النبوة والخلافة ويحوزوا الفضلين معا ، ولا ينال بطون قريش منها شيئا ؟
تصوروا ذلك وهم يعلمون أن الله آتى آل إبراهيم الكتاب والحكمة والنبوة والملك وهم يعلمون أن محمدا أفضل من إبراهيم ، وأن آل محمد هم أفضل من آل إبراهيم ، ولكنهم لم يستكثروا على آل إبراهيم ذلك واستكثروا أن يجمع الآل الكرام كل ذلك .
4 - القرابة كانت هي الحجة الأولى لأبي بكر وعمر قال أبو بكر في سقيفة بني ساعدة ( نحن عشيرة رسول الله ) . راجع الإمامة والسياسة لابن قتيبة صفحة 6 وقال عمر مخاطبا الأنصار ( والله لا ترضى العرب أن تؤمركم ونبيها من غيركم ، ولكن العرب لا ينبغي أن تولي هذا الأمر إلا من كانت النبوة فيهم ، لنا بذلك على من خالفنا من العرب الحجة الظاهرة والسلطان المبين ، من ينازعنا سلطان محمد وميراثه ونحن أولياؤه وعشيرته إلا مدل بباطل ، أو متجانف لإثم ، أو متورط في هلكة ) الإمامة والسياسة صفحة 7 - 8 5 - التسليم للحق ما قاله أبو بكر وعمر حق ، فقالت الأنصار لا نبايع إلا عليا ، وقال بعض الأنصار لا نبايع إلا عليا . راجع تاريخ الطبري مجلد 3 صفحة 198 ، وراجع الإمامة والسياسة صفحة 8 ، وراجع مجلد 2 صفحة 269 من شرح النهج ، على اعتبار أن عليا هو أقرب المقربين للرسول ، وعلى اعتبار أن الولي الذي أعلن الرسول ولايته للمؤمنين أمام جمع يزيد على ماءة ألف مسلم ، وعلى اعتبار أنه الأعلم والأفهم والأفضل بالنص الشرعي .

388

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 388
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست