نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب جلد : 1 صفحه : 374
مجلد 1 صفحة 134 وابن عبد ربه مجلد 3 صفحة 64 وأبو الفداء مجلد 1 صفحة 156 وأنساب الأشراف مجلد 1 صفحة 586 والخميس مجلد 1 صفحة 178 وأبو بكر الجوهري برواية ابن أبي الحديد مجلد 1 صفحة 134 ومروج الذهب للمسعودي مجلد 2 صفحة 100 وأجبر المهاجمون كل من في بيت فاطمة على مبايعة أبي بكر بالقوة . أما علي فقد جروه جرا حتى مثل بين يدي أبي بكر ، وطلبوا منه أن يبايع ، فقال الإمام : أنتم أولى بالبيعة لي ، لقد احتججتم على الأنصار بالقرابة من رسول الله ، وأنا أحتج عليكم بمثل ما احتججتم به على الأنصار ، نحن أولى برسول الله حيا وميتا ، فأنصفونا إن كنتم مؤمنين ، وإلا فبوءوا بالظلم وأنتم تعلمون . فقال عمر : إنك لست متروكا حتى تبايع ، فقال الإمام إن لم أبايع فمه ؟ فقال عمر : إذا والله نضرب عنقك ! ! فقال علي : تقتلون عبد الله وأخا رسوله ؟ فقال عمر : أما عبد الله فنعم ، وأما أخو رسوله فلا ؟ يشير الإمام علي إلى مؤاخاة الرسول له قبل الهجرة وبعد الهجرة ، ولكن عمر ( رضي الله عنه ) لم يعترف بهذه المؤاخاة ، لأنها ليست أخوة دم ، بالرغم من عشرات النصوص الواردة بذلك . فالتحق علي بقبر النبي يبكي ويصيح : يا ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني ! راجع الإمامة والسياسة لابن قتيبة صفحة 11 وما فوق . 26 - حزن السلطة حزن أبو بكر على ما فعل بانتهاكه لحرمة بيت فاطمة الزهراء ، وقال في آخر أيامه وليتني لم أفتش بيت فاطمة بنت رسول الله وأدخله الرجال ولو كان أغلق على حرب ! كما ذكر اليعقوبي ، وحاول هو وعمر أن يسترضيا فاطمة فعجزا ، وماتت وهي غاضبة منهما ، راجع الإمامة والسياسة لابن قتيبة صفحة 11 وما فوق .
374
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب جلد : 1 صفحه : 374