responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 128


< فهرس الموضوعات > 6 - الجفر ومصحف فاطمة .
< / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 7 - أبسط واجبات النبي .
< / فهرس الموضوعات > وفي البصائر صفحة 149 وصفحة 154 وفي الكافي مجلد 1 صفحة 241 والوافي مجلد 2 صفحة 135 عن بكر بن كرب الصيرفي قال سمعت أبا عبد الله يقول ( ما لهم ولكم ، وما يريدون وما يعيبونكم ، يقولون الرافضة ! نعم والله رفضتم الكذب ، واتبعتم الحق ، أما والله إن عندنا ما لا نحتاج إلى أحد ، والناس يحتاجون إلينا ، إن عندنا الكتاب بإملاء رسول الله وخط علي بيده ، صحيفة طولها سبعون ذراعا ، فيها كل حلال وحرام ) .
وفي مجلد 1 صفحة 57 من أصول الكافي ، وبصائر الدرجات صفحة 146 و 149 ، والوافي مجلد 1 صفحة 58 . . . قول الإمام أبي عبد الله ( ضل علم ابن شبرمة عند الجامعة ، إملاء رسول الله وخط علي بيده ، إن الجامعة لم تدع لأحد كلاما ، فيها علم الحلال والحرام ، وإن أصحاب القياس طلبوا العلم بالقياس فلم يزدادوا إلا بعدا ، إن دين الله لا يصاب بالقياس ) .
6 - الجفر ومصحف فاطمة يبدو من كثير الأحاديث أنه لدى الأئمة كتابان آخران عن أبيهم الإمام علي ، أحدهما يسمى بمصحف فاطمة فيه أنباء عن الحوادث الكائنة ، وكذلك الجفر ، وفيه أيضا أنباء عن الحوادث الكائنة ، راجع البصائر صفحة 160 و 156 ، ومعالم المدرستين مجلد 2 صفحة 300 - 312 7 - أبسط واجبات النبي رسول الله متيقن أنه ميت لا محالة ، وموقن من حاجة أمته إلى بيان قائم على الجزم واليقين لكافة أحكام الشريعة ، وهو بيانه بالذات ، ولأن عليا هو المخول بالبيان بعد وفاة الرسول ، ولأنه منه بمنزلة هارون من موسى باعتراف معاوية نفسه ، ولأن عليا هو ابن عمه ووالد سبطيه ، ومقيم معه بنفس البيت الذي يقيم فيه ، ولأن عليا عالم من أعظم علماء الأمة بإقرار كافة الخلفاء واعترافهم ، وقارئ في أمة من الأميين كان يندر فيها القارئ ، ولأنه باب مدينة العلم ، وباب مدينة الحكمة . . .

128

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست