responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 123


وجاء على الصفحة 201 من بصائر الدرجات تأليف محمد بن الحسن الصفار ت 290 ه‌ قول الإمام ( مهما أجبتك بشئ فهو من رسول الله ، لسنا نقول برأينا في شئ ) .
وعلى الصفحة 299 مجلد 2 من بصائر الدرجات عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر الإمام محمد الباقر ( عليه السلام ) أنة قال ( لو أنا حدثنا برأينا ضللنا كما ضل من كان قبلنا ، ولكنا حدثنا ببينة من ربنا بينها لنبيه فبينها لنا ) .
وفيه أيضا عن الإمام جعفر الصادق أنه قال ( بينة من ربنا بينها لنبيه ( صلى الله عليه وآله ) فبينها نبيه لنا ، فلولا ذلك كنا كهؤلاء الناس ) . راجع مجلد 4 صفحة 201 من بصائر الدرجات .
وفي مجلد 9 صفحة 201 من البصائر عن سماعة عن أبي الحسن ( عليه السلام ) قال : قلت له كل شئ تقول به في كتاب الله وسنة نبيه أو تقولون فيه برأيكم ؟ قال ( بل كل شئ نقوله في كتاب الله وسنة نبيه ) .
وفي البصائر الدرجات صفحة 299 عن أبي داود بن يزيد عن الإمام الصادق قال :
سمعته يقول ( إنا لو كنا نفتي الناس برأينا وهوانا لكنا من الهالكين ، ولكنها آثار من رسول الله وأصل علم نتوارثها كابر عن كابر ، نكتنزها كما يكنز الناس ذهبهم وفضتهم ) .
وفيه عن جابر صفحة 299 مجلد 9 من البصائر وصفحة 300 مجلد 4 و 6 بثلاثة أسانيد قال أبو جعفر الإمام الباقر ( يا جابر ، والله لو كنا نحدث الناس أو حدثناهم برأينا لكنا من الهالكين ، ولكننا نحدثهم بآثار عندنا من رسول الله نتوارثها كابر عن كابر ، نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم ) .
3 - كيف انتقل علم النبوة إلى الأئمة انتقل علم النبوة بواسطة علي ( عليه السلام ) ، علي هو والد الأئمة ، فذرية النبي من صلب علي لقوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ( إن الله جعل ذرية كل نبي من صلبه وجعل ذريتي من صلب علي ) . راجع مجلد 6 صفحة 152 الحديث 5210 من كنز العمال ، وهذا معنى قوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ( كل بني أنثى ينتمون إلى عصبتهم ، إلا ولد فاطمة فأنا وليهم ، وأنا عصبتهم ، وأنا أبوهم ) ! أخرجه

123

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست