responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مناظرة بين الزمزمي والألباني نویسنده : محمد الزمزمي بن الصديق    جلد : 1  صفحه : 39


قديم [1] ، إذا ما بدا له أن الصواب في غيره من جديد ولذلك نجد في كتب العلماء أقوالا متعارضة عن الامام الواحد في الحديث وتراجم رواته . . . ] ثم قال :
[ وعليه ، فلا يستغربن القارئ الكريم تراجعي من بعض الآراء والاحكام التي يرى بعضها في هذا المجلد تحت الحديث ( 65 ) عند الكلام على حديث : " لا تذبحوا الا مسنة " وغير ذلك من الأمثلة . . . الخ هرائه . ] وأقول : أما حديث " لا تذبحوا إلا مسنة " فالرد على ما أورده فيه من تدليس أبي الزبير وتوهيم الحافظ فيه وتفنيد جميع ما أورده من النقول والهرف ! ! تجدونه في كتاب " تنبيه المسلم إلى تعدي الألباني على صحيح مسلم " . ص ( 29 - 42 ) .
وأما قوله بأنه ( كان بدهيا جدا أن لا يجمد الباحث عند رأي أو اجتهاد له قديم ، إذا ما بدا له أن الصواب في غيره من جديد ) فهو اعتراف صريح منه بغلطه وأخطائه التي نبهناه عليها مرارا وتكرارا إلا أنه بدل الشكر قابل ذلك بالكفر ! ! بعد اعترافه المبطن بأنني قد نبهته وعلمته لكثير من تلك الأمور ! ! بدليل أنه قال في نفس الصحيفة :
" وهذا وذاك هو السر في بروز كثير من التصحيحات والتعديلات على بعض ما يطبع من مؤلفاتي الجديدة ، أو ما يعاد طبعه منها ، كهذا المجلد الذي بين يديك ، وينتقدني لذلك بعض الجهلة الاغرار ، كذلك السقاف هداه الله " اه‌ ولم يعلم إمام الجهلة الاغرار ! ! المتناقض ! ! الذي قارب الثمانين ولم يرعو بعد ! ! بأنه متناقض متخابط في كل ما يقوله إ ! وكتم فلم يذكر بأنه منفذ لنصيحتي له في كتاب " التناقضات " فلم يشكر ! ! والله حسيبه ! !



[1] انظروا كيف يعترف بالكوارث التي وقع بها ويبرر ويسوغ لنفسه بأسلوب أنعم من ناعم ! ! وأما مع خصومه فلا يترك نوعا من أنواع وأشكال السب والشتم إلا ويقترفه ! !

نام کتاب : مناظرة بين الزمزمي والألباني نویسنده : محمد الزمزمي بن الصديق    جلد : 1  صفحه : 39
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست