حكم الأصل في الفروع الكرام ، واستزاد يزيد لهم [1] من الرعي والاحترام [2] . فإلى ذلك المقام أصغى ، وإلى تصويب الاستئصال / ألغى . ما سر بما وقع . حتى سبئ وما نفع { كذلك [ 107 ] يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم } [3] .
فصل تمثل [4] يزيد ورأس الحسين بين يديه ، وقد أطال النظر لو ازدجر واعتبر لديه .
نفلق هاما من رجال أعزة / [ 108 ] * علينا وهم كانوا أعق وأظلما [5] وقال : لعن الله ابن سمية [6] ، لو كانت بينه وبينه رحم ما فعل هذا { كلا إنها كلمة هو قائلها ، ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون . فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يؤمئذ ولا يتساءلون } [7] .