responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التوفيق الرباني في الرد على ابن تيمية الحراني نویسنده : جماعة من العلماء    جلد : 1  صفحه : 146


له في الآخرة من خلاق " وقوله تعالى ( وما لهم من ناصرين ) وقوله تعالى ( كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ) وقوله تعالى ( لا يجدون عنها محيصا ) وقوله تعالى ( وما هم بخارجين منها ولهم عذاب مقيم ) وقوله تعالى ( ليس مصروفا عنهم ) وقوله تعالى ( أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار ) وقوله تعالى حكاية عنهم ( ما لنا من محيص " وقوله تعالى ( جهنم يصلونها وبئس القرار ) وقوله تعالى ( اخسؤا فيها ولا تكلمون " وقوله تعالى ( أولئك يئسوا من رحمتي ) وقوله تعالى ( فاليوم لا يخرجون منها ) وقوله تعالى ( كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها ) وقوله تعالى ( كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها ) وقوله تعالى ( لا يقضي عليهم فيموتوا ولا يخنف عنهم من عذابها ) وقوله تعالى ( مأواهم جهنم كلما خبت زدناهم سعيرا ) وقوله تعالى ( فاليوم لا يخرجون منها ولا هم يستعتبون ) وقوله تعالى ( ادعوا ربكم يخفف عنا يوما من العذاب ) إلى قوله ( وما دعاء الكافرين إلا في ضلال ) وقوله تعالى ( ألا إن الظالمين في عذاب مقيم ) وقوله تعالى ( فليس له اليوم ههنا حميم ولا طعام إلا من غسلين ) وقال تعالى ( فلن نزيدكم إلا عذابا ) وقال تعالى ( ثم لا يموت فيها ولا يحيى ) وقال تعالى ( نار موصدة ) وقال تعالى ( وما هم عنها بنائبين " وغيرها من الآيات كثير في هذا المعنى جدا وذلك يمنع من احتمال التأويل ويوجب القطع بذلك ، كما أن الآيات الدالة على البعث الجسماني لكثرتها يمتنع تأويلها ، ومن أولها حكمنا بكفره بمقتضى العلم جملة وكذلك الأحاديث متظاهرة جدا على ذلك كقوله صلى الله عليه وسلم ( من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يتواجأ بها في بطنه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا " ومن تردى من جبل فقتل نفسه فهو يتردى في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا " متفق عليه من حديث أبي سعيد وقوله صلى الله عليه وسلم " أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون " صحيح من حديث أبي سعيد وقوله عليه السلام " إذا صار أهل الجنة إلى الجنة

نام کتاب : التوفيق الرباني في الرد على ابن تيمية الحراني نویسنده : جماعة من العلماء    جلد : 1  صفحه : 146
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست