responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التوفيق الرباني في الرد على ابن تيمية الحراني نویسنده : جماعة من العلماء    جلد : 1  صفحه : 147


وأهل النار إلى النار جئ بالموت حتى يجعل بين الجنة والنار فيذبح فينادي مناد يا أهل الجنة لا موت ويا أهل النار لا موت " وفي رواية صحيحة " فخلود فلا موت وفي الجنة مثل ذلك " . وقال تعالى ( والذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون ) وقال تعالى ( قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة ورضوان من الله ) وقال تعالى ( لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ) وقال تعالى ( لكن الذين اتقوا ربهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها نزلا من عند الله ) وقال تعالى ( ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم ) وقال تعالى ( والذين آمنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا وعد الله حقا ) وقال تعالى ( فأثابهم الله بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ) وقال تعالى ( هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم لهم جنات من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ) وقال تعالى ( أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ) وقال تعالى ( والسابقون الأولون ) إلى قوله ( وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها ) وقال تعالى ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأخبتوا إلى ربهم أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون ) وقال تعالى ( للذين أحسنوا الحسنى وزيادة ) إلى قوله ( أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون ) وقال تعالى ( وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ ) وقال تعالى ( أكلها دائم وظلها ) وقال تعالى ( وادخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم ) وقال تعالى ( لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين ) وقال تعالى ( وبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا ماكثين فيه أبدا ، وقال تعالى ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات

نام کتاب : التوفيق الرباني في الرد على ابن تيمية الحراني نویسنده : جماعة من العلماء    جلد : 1  صفحه : 147
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست