responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التوفيق الرباني في الرد على ابن تيمية الحراني نویسنده : جماعة من العلماء    جلد : 1  صفحه : 145


خالدون ) وقال تعالى ( ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدا فيها ) وقال تعالى ( وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم ) وقال تعالى ( كلما أغشيت وجوههم قطعا من الليل مظلما أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ) وقال تعالى ( فأما الذين شقوا ففي النار لهم فيها زفير وشهيق خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك ) وقال تعالى ( أولئك الذين كفروا بربهم وأولئك الأغلال في أعناقهم وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ) وقال تعالى ( فادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فلبئس مثوى المتكبرين ) وقال تعالى ( لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها وكل فيها خالدون ) وقال تعالى ( ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون ) وقال تعالى ( وذوقوا عذاب الخلد بما كنتم تعملون ) وقال تعالى ( يضاعف له يوم القيامة ويخلد فيه مهانا ) وقال تعالى ( إن الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيرا خالدين فيها أبدا ) وقال تعالى ( قل ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين ) وقال تعالى ( ذلك جزاء أعداء الله النار لهم فيها دار الخلد ) وقال تعالى ( إن المجرمين في عذاب جهنم خالدون لا يفتر عنهم ) وقال تعالى ( كمن هو خالد في النار ) وقال تعالى ( لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ) وقال تعالى ( فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها ) وقال تعالى ( والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار خالدين فيها وبئس المصير ) وقال تعالى ( ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا ) وقال تعالى ( إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها ) فهذه أربع وثلاثون آية فيها لفظ الخلود وما اشتق منه أربع من التأبيد ، والآيات التي فيها معناه كثيرة أيضا كقوله تعالى ( فلا يخفف عنهم العذاب ) وقوله تعالى ( لا يخفف عنهم العذاب ) وقوله تعالى ( وما هم بخارجين من النار ) وقوله تعالى ( وما

نام کتاب : التوفيق الرباني في الرد على ابن تيمية الحراني نویسنده : جماعة من العلماء    جلد : 1  صفحه : 145
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست