رواه البزار مضعفا والقرطبي مصححا كذا في المقاصد وروي بزيادة وعليون لذوي الألباب وهي ليس لها أصل كما قاله العراقي بل هي مدرجة من كلام أحمد بن أبي الحواري قال العراقي أخرجه البزار وضعفه وصححه القرطبي في التذكرة وليس كذلك فقد قال ابن عدي إنه منكر ثم قيل المراد الأبله في دنياه والفقيه في دين مولاه عكس أرباب الدنيا * ( يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون ) * وفسر سهل التستري بأنهم الذين ولهت قلوبهم وشغلت بالله