responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مقدمة تفسير منتخب التبيان ( موسوعة إبن إدريس الحلي ) نویسنده : ابن إدريس الحلي    جلد : 1  صفحه : 182


قال ابن الناظم في شرحه : العَلَم إن كان مضافاً مصدّراً بأب أو أم سمي كنية كأبي بكر وأم كلثوم ، وإن لم يكن كذلك فإن أشعر برفعة المسمّى كزين العابدين أو ضعته سمي لقباً كبطّة وقُفّة وأنف الناقة .
2 جاء في ص 3 : كذا يستفاد من اللؤلؤ والروضات ، وتكرر مثل ذلك في ص 7 والصواب اللؤلؤة ، لأنّ اسم الكتاب المشار إليه هو لؤلؤة البحرين .
3 جاء في ص 4 ( الاطراء عليه ) وهذا استعمال غير صحيح فانّ الإطراء هو المدح بأبلغ ما عنده فيقال أطراه اطراءاً ، وهو فعل متعد بنفسه ، ولا يحتاج إلى التعدية بعلى ، وثمة خطأ آخر غير ما في العنوان فقد ذكر : وقال المحقق الكركي في إجازته للشيخ حسين العاملي المطبوع في البحار والصواب ( المطبوعة ) ، وتكرّر الخطأ ثانية في نفس الصفحة في إجازته لميرزا إبراهيم المطبوع في البحار .
4 وجاء في ص 6 قول صاحب المقدمة معقباً على ما ساقه من أقوال العلماء في اطراء ابن إدريس فقال : أقول : لا ريب أنّه ناضل في سبيل فتح باب الاجتهاد ، وناقش آراء جده الشيخ الطوسي ( وهذا من القائل غير مقبول خصوصاً وقد مرّ في اسمه ونسبه المناقشة في تلك النسبة وعدم صحتها حتى أنّه هو ذكر في ص 4 فقال : ولهذا تعقب شيخنا المحقق الطهراني فيما كتبه في حياة الشيخ كلام أستاذه النوري قائلاً : إنّ هذه النسبة غير صحيحة ، فليس الشيخ الطوسي الجد الأمي بغير واسطة لابن إدريس الحلي .
5 ذكر في ص 7 مشايخه ومن روى عنهم ، وعدّ أربعة لا غبار على ما ذكره ، لكن هلمّ الخطب فيما ذكره في ص 8 من عدّ الشيخ الطوسي معهم وقال : جده لأمه الشيخ الطوسي ( قد ) كذا في الروضات ، وقد مرّ بأنّه ليس جده لأمه ،

نام کتاب : مقدمة تفسير منتخب التبيان ( موسوعة إبن إدريس الحلي ) نویسنده : ابن إدريس الحلي    جلد : 1  صفحه : 182
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست