responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل القرآن الكريم وخواص سوره وآياته نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 288


الشيطان لا يدخل بيتاً يقرأ فيه سورة " البقرة " .
وإنّ أصفر البيوت الذي ليس فيه من كتاب اللّه شيء . [1] ‹ ص 1 › - المحدّث النوري : قال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : إنّ أصفر البيوت بيت لا يقرأ فيه سورة " البقرة " ، فسطاط القرآن . [2] ‹ ص 1 › - المحدّث النوري : عن جماعة من الصحابة أنّهم كانوا جالسين في مسجد النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ويذكرون فضائل القرآن ، وأنّ أي آية أفضل فيها ؟
قال بعضهم : آخر " براءة " ، وقال بعضهم : آخر " بني إسرائيل " ، وقال بعضهم : " كهيعص " ، وقال بعضهم : " طه " .
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : أين أنتم عن " آية الكرسي " ، فإنّي سمعت رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يقول : يا علي ! آدم سيّد البشر ، وأنا سيّد العرب ولا فخر ، وسلمان سيّد فارس ، وصُهيب سيّد الروم ، وبلال سيّد الحبشة ، وطور سَيناء سيّد الجبال ، والسدرة سيّد الأشجار ، والأشهر الحرم سيّد الشهور ، والجمعة سيّد الأيّام ، والقرآن سيّد الكلام ، وسورة " البقرة " سيّد القرآن ، و " آية الكرسي " سيّد سورة " البقرة " ، فيها خمسون كلمة في كلّ كلمة بركة . [3] ‹ ص 1 › - المحدّث النوري : القطب الدين الراوندي : سئل ( النبي ) ( صلى الله عليه وآله وسلم ) القرآن أفضل ، أم التوراة ؟
فقال : إنّ في القرآن آية هي أفضل من جميع كتب اللّه ، وهي " آية الكرسي " . [4] ‹ ص 1 › - الديلمي الحنفي : ابن عبّاس [ عن النبي قال : ] ( صلى الله عليه وآله وسلم ) رأيت ليلة



[1] - درر اللئالي : 69 .
[2] - مستدرك الوسائل : 4 / 334 ح 4815 ، عن تفسير الرازي : 1 / 37 .
[3] - مستدرك الوسائل : 4 / 336 ح 4825 ، عن التفسير للرازي : 1 / 439 ، كنز العمّال : 2 / 302 ح 4060 وفيه : عن الشعبي ، عن عبد اللّه بن عبد اللّه ، قال : كنّا جلوساً مع عمر بن الخطّاب ، فتذاكرنا . . .
[4] - مستدرك الوسائل : 4 / 334 ح 4819 ، نقلاً عن لبّ اللباب المخطوط .

نام کتاب : فضائل القرآن الكريم وخواص سوره وآياته نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 288
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست