responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل القرآن الكريم وخواص سوره وآياته نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 26


القرآن حاو لجميع ما يحتاج إليه العباد ‹ ص 1 › - علي بن إبراهيم : حدّثنا محمّد بن جعفر ، قال : حدّثنا محمّد بن أحمد ، عن محمّد بن عيسى ، عن علي بن حديد ، عن مرازم ، عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) ، قال : إنّ القرآن تبيان كلّ شيء ، حتّى واللّه ! ما ترك اللّه شيئاً يحتاج العباد إليه إلاّ بيّنه للناس ، حتّى لا يستطيع عبد يقول لو كان هذا نزل في القرآن ، إلاّ وقد أنزل اللّه تبارك وتعالى فيه . [1] ‹ ص 1 › - الصفّار : حدّثنا محمّد بن عبد الجبّار ، عن الحسن بن علي بن فضّال ، عن حمّاد بن عثمان ، عن عبد الأعلى بن أعين ، قال : سمعت أبا عبد اللّه ( عليه السلام ) يقول : قد ولّدني رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وأنا أعلم كتاب اللّه ، وفيه بدء الخلق وما هو كائن إلى يوم القيامة ، وفيه خبر السماء وخبر الأرض وخبر الجنّة وخبر النار ، وخبر ما كان وخبر ما هو كائن ، أعلم ذلك كأنّما أنظر إلى كفّي ، إنّ اللّه يقول : فيه تبيان كلّ شيء . [2] ‹ ص 1 › - الكليني : محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن عليّ بن حديد ، عن مرازم ، عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) ، قال : إنّ اللّه تبارك وتعالى أنزل في القرآن تبيان كلّ شيء حتّى واللّه ! ما ترك اللّه شيئاً يحتاج إليه العباد حتّى لا يستطيع عبد يقول : لو كان هذا أنزل في القرآن إلاّ وقد أنزله اللّه فيه . [3] ‹ ص 1 › - الكليني : عليّ بن إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى ، عن يونس ، عن حسين بن المنذر ، عن عمرو بن قيس الماصر ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : إنّ اللّه تبارك



[1] - تفسير القمّي : 2 / 451 ، بحار الأنوار : 92 / 81 ح 9 .
[2] - بصائر الدرجات : الجزء الرابع / 217 ح 2 ، بحار الأنوار : 92 / 98 ح 68 .
[3] - الكافي : 1 / 59 ح 1 ، المحاسن : 1 / 416 ح 956 / 358 ، بحار الأنوار : 68 / 237 س 6 ، و 92 / 81 ح 9 عن تفسير القمّي بتفاوت يسير ، تفسير البرهان : 1 / 14 ح 1 .

نام کتاب : فضائل القرآن الكريم وخواص سوره وآياته نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 26
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست