هكذا : لو كان لابن آدم واديان [1] .
وفي الاتقان :
أخرج ابن أبي حاتم عن أبي موسى قال : " كنّا نقرأ سورة نشبهها بإحدى المسبّحات . . . " [2] .
وفي مسند أحمد بسنده عن أبي واقد الليثي قال :
" . . . فقال رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم لنا ذات يوم : إنّ الله عزّ وجلّ قال إنّا أنزلنا المال لإقامة الصّلاة وإيتاء الزكاة ولو كان لابن آدم واد لأحبّ أن يكون له ثان . . . " [3] .
ومنها :
ما ورد في شأن سورة التوبة ففي تفسير التوبة من الدرّ المنثور للسيوطي قال : أخرج ابن أبي شيبة والطبراني في الأوسط وأبو الشيخ والحاكم وابن مردويه عن حذيفة ( رض ) قال :
" التي تسمون سورة التوبة هي سورة العذاب والله ما تركت أحداً إلاّ