على سبيل الكرامة الإلهية [1] ، وجعل الخليفة في الأرض ، والاختصاص بعلم الغيب ، ونحو ذلك . .
فجاءت الآيات في هذا القسم بصيغة المفرد ، فقد :
قال تعالى : * ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ ) * [2] .
وقال : * ( إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا ) * [3] .
وقال : * ( إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأرْضِ خَلِيفَةً ) * [4] .
وقال : * ( إِنِّي خَالِقٌ بَشَراً مِنْ طِينٍ * فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ) * [5] .
وقال : * ( إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ) * [6] .
وقال : * ( عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ) * [7] .