حَصَبُ جَهَنَّمَ ) * [1] قال ابن الزبعرى : فنحن نعبد الملائكة ، واليهود تعبد عزيراً ، والنصارى تعبد عيسى « عليه السلام » .
فأُخبر النبي « صلى الله عليه وآله » فقال : يا ويل أمِّهِ ! أما علم أن ( ما ) لما لا يعقل ، و ( من ) لمن يعقل الخ . . [2] .
وحينما سأل بعضهم الإمام الصادق - أو الباقر - عليهما السلام عن المسح في الوضوء ، فقال له : من أين علمت أن المسح ببعض الرأس ؟ ! وبعض الرجلين ؟ ! قال « عليه السلام » : لمكان الباء [3] . أي في قوله تعالى :
* ( وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إلى الْكَعْبَيْنِ ) * [4] .
4 - إن الطهارة من الذنوب أيضاً تعين على فهم القرآن ؛ ففي دعاء ختم القرآن المروي عن السجاد « عليه السلام » :