على ذلك جماعة من أصحاب الحديث [1] .
وكانت الغنم رعت كرم القوم ليلا ، فأكلت ورقة وأفسدته ، فحكم داود عليه السّلام لأرباب الكرم برقاب الغنم ، وحكم سليمان عليه السّلام على أرباب الغنم بسقي الكرم وإصلاحه ، وأن يأخذ أرباب الكرم أصواف الغنم وألبانها إلى أن يرجع كرمهم إلى حالته التي كانت عليه في الصلاح ، ثم تعود منافع أصواف الغنم وألبانها على أربابها ، كما كان لهم ذلك قبل فسادها [2] ، [3] .
[ سورة النجم ، آية 19 - 20 ، في مسألة سهو النبي . ] في العصمة العصمة من اللَّه لحججه : هي التوفيق واللطف والاعتصام من الحجج بها عن