responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 238


* ( طُولًا ) * : مصدر في موضع الحال من الفاعل أو المفعول .
ويجوز أن يكون تمييزا ، ومفعولا له ، ومصدرا من معنى « تبلغ » .
38 - * ( سَيِّئُه ) * : يقرأ بالتأنيث والنصب أي كلّ ما ذكر من المناهي وذكّر « مَكْرُوهاً » على لفظ كل أو لأن التأنيث غير حقيقي .
ويقرأ بالرفع والإضافة أي شيء ما ذكر .
39 - * ( مِنَ الْحِكْمَةِ ) * : يجوز أن يكون متعلقا بأوحى وأن يكون حالا من العائد المحذوف وأن يكون بدلا من « ما أوحى » .
40 - * ( أَفَأَصْفاكُمْ ) * : الألف مبدلة من واو ، لأنه من الصّفوة .
* ( إِناثاً ) * : مفعول أول لاتخذ . والثاني محذوف أي أولادا .
ويجوز أن يكون اتخذ متعديا إلى واحد ، مثل :
« وقالُوا اتَّخَذَ اللَّه وَلَداً » .
ومن الملائكة : يجوز أن يكون حالا وأن يتعلق باتخذ .
41 - * ( ولَقَدْ صَرَّفْنا ) * : المفعول محذوف ، تقديره صرفنا المواعظ ونحوها . 42 - * ( كَما يَقُولُونَ ) * : الكاف في موضع نصب أي كونا كقولهم .
43 - * ( عُلُوًّا ) * : في موضع تعاليا لأنه مصدر قوله : « تَعالى » ويجوز أن يقع مصدر موقع آخر من معناه .
45 - * ( مَسْتُوراً ) * : أي محجوبا بحجاب آخر فوقه .
وقيل : هو مستور بمعنى ساتر .
46 - * ( أَنْ يَفْقَهُوه ) * أي مخافة أن يفقهوه ، أو كراهة .
* ( نُفُوراً ) * : جمع نافر ويجوز أن يكون مصدرا كالقعود فإن شئت جعلته حالا ، وإن شئت جعلته مصدرا لولَّوا ، لأنه بمعنى نفروا .
47 - * ( يَسْتَمِعُونَ بِه ) * : قيل الباء بمعنى اللام .
وقيل : هي على بابها أي يستمعون بقلوبهم ، أم بظاهر أسماعهم : « وإِذْ » : ظرف ليستمعون الأولى .
والنّجوى : مصدر أي ذو نجوى .
ويجوز أن يكون جمع نجّي ، كقتيل وقتلى .
* ( إِذْ يَقُولُ ) * : بدل من « إذ » الأولى . وقيل التقدير : اذكر إذ يقول . والتاء في الرفات أصل . والعامل في « إذ » ما دلّ عليه مبعوثون ، لا نفس « مبعوثون » لأنّ ما بعد « أن » لا يعمل فيما قبلها .
49 - و * ( خَلْقاً ) * : حال ، وهو بمعنى مخلوق .
ويجوز أن يكون مصدرا أي بعثنا بعثا جديدا .
51 - * ( قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ ) * أي يعيدكم الذي فطركم وهو كناية عن الإحياء ، وقد دلّ عليه يعيدكم .
و * ( أَنْ يَكُونَ ) * : في موضع نصب بعسى ، واسمها مضمر فيها ، ويجوز أن يكون في موضع رفع بعسى ، ولا ضمير فيها .
52 - * ( يَوْمَ يَدْعُوكُمْ ) * : هو ظرف ليكون ولا يجوز أن يكون ظرفا لاسم كان ، وإن كان ضمير المصدر لأنّ الضمير لا يعمل .
ويجوز أن يكون ظرفا للبعث ، وقد دلّ عليه معنى الكلام .
ويجوز أن يكون التقدير : اذكر يوم يدعوكم .
* ( بِحَمْدِه ) * : في موضع الحال أي فتستجيبون حامدين . ويجوز أن تتعلَّق الباء بيدعوكم .
* ( وتَظُنُّونَ ) * أي وأنتم تظنّون ، فالجملة حال .
53 - * ( يَقُولُوا ) * : قد ذكر في إبراهيم .
* ( يَنْزَغُ ) * : يقرأ بفتح الزاي وكسرها وهما لغتان .

238

نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 238
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست